2000- عن عائشة، وابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم «أخر طواف يوم النحر إلى الليل»
Narrated Aisha, Ummul Mu'minin ; Abdullah Ibn Abbas: The Prophet (ﷺ) postponed the circumambulation on the day of sacrifice till the night
Al-Albani said: Hadith Daif
ام المؤمنین عائشہ اور ابن عباس رضی اللہ عنہم سے روایت ہے کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے یوم النحر کا طواف رات تک مؤخر کیا۱؎۔
Aişe ile İbn Abbas'dan rivayet olunduğuna göre, Nebi sallallahu aleyhi ve sellem (Veda Haccında) kurban (bayramının birinci) günü tavafı geceye ertelemiştir
Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Basysyar], telah menceritakan kepada kami [Abdurrahman], telah menceritakan kepada kami [Sufyan] dari [Abu Az Zubair] dari [Aisyah] dan [Ibnu Abbas] bahwa Nabi shallallahu 'alaihi wasallam menunda thawaf pada hari nahr (hari raya kurban) hingga malam
। ‘আয়িশাহ ও ইবনু ‘আব্বাস (রাযি.) সূত্রে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম কুরবানীর দিন তাওয়াফকে রাত পর্যন্ত বিলম্বিত করেছেন।[1] দুর্বলঃ যঈফ ইবনু মাজাহ (৬৫৪), মিশকাত (২৬৭২), ইরওয়া (১০৭০), যঈফ সুনান আত-তিরমিযী (১৫৯/৯২৯) এ শব্দেঃ ‘‘তাওয়াফে যিয়ারাহ।’’
رجاله ثقات، إلا أن أبا الزبير - وهو محمد بن مسلم بن تدرس المكي - موصوف بالتدليس، وقد رواه بالعنعنة، وقد سأل الترمذي كما في "علله الكبير" البخاري عن سماع أبي الزبير عن عائشة وابن عباس، قال: أما ابن عباس فنعم، وإن في سماعه من عائشة نظرا.
قلنا: وعلى أي حال فلم يصرح بالسماع.
ثم إن هذا الحديث غلط، قال ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام "، ووافقه ابن القيم في "زاد المعاد" 2/ 276: هذا الحديث ليس بصحيح، إنما طاف النبي - صلى الله عليه وسلم - يومئذ نهارا.
وإنما اختلفوا هل صلى الظهر بمكة أو رجع إلى منى فصلى الظهر بها بعد أن فرغ من طوافه؟ فابن عمر يقول: إنه رجع إلى منى فصلى الظهر بها، وجابر يقول: إنه صلى الظهر بمكة، وهو ظاهر حديث عائشة من غير رواية أبي الزبير هذه التي فيها أنه أخر الطواف إلى الليل.
وهذا شيء لم يرو إلا من هذا الطريق.
قلنا: وقد سلفت أحاديث جابر وعائشة وابن عمر على التوالي بالأرقام (1905) و (1973) و (1998).
وقد جمع بينهما بحمل حديث ابن عمر وجابر وعائشة على اليوم الأول، وحمل حديث الباب على باقي الأيام.
وانظر "فتح الباري" 3/ 567 وقال ابن القيم في "حاشية السنن": يمكن أن يحمل قولها: أخر الطواف يوم النحر إلى الليل، على أنه أذن في ذلك، فنسب إليه، وله نظائر.
عبد الرحمن: هو ابن مهدي، وسفيان: هو ابن سعيد الثوري.
وأخرجه ابن ماجه (3059)، والترمذي (937)، والنسائي في "الكبرى" (4155) من طريقين عن أبي الزبير، به.
وقال الترمذي: حديث حسن.
وعلقه البخاري في "صحيحه" قبل الحديث (1732) بصيغة الجزم عن أبي الزبير.
وأخرجه ابن ماجه (3059) من طريق يحيي بن سعيد، عن سفيان، عن محمد ابن طارق، عن طاووس: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - .
مرسلا.
وهو في "مسند أحمد" (2612).