حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم ولكنه كان أملك لإربه - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: كان يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم )

2382- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم «يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم، ولكنه كان أملك لإربه»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated 'Aishah:The Messenger of Allah (ﷺ) used to kiss and embrace while he was fasting, but he was the one of you who had most control over his desire

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ام المؤمنین عائشہ رضی اللہ عنہا کہتی ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم روزے کی حالت میں بوسہ لیتے اور چمٹ کر سوتے، لیکن آپ صلی اللہ علیہ وسلم اپنی خواہش پر سب سے زیادہ قابو رکھنے والے تھے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Aişe (r.anhâ)'dan; demiştir ki: "Rasûlullah (s.a.v.) oruçlu iken öper ve kucaklardı. Ama o nefsine (herkesten) daha çok sahipti


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Musaddad], telah menceritakan kepada kami [Abu Mu'awiyah] dari [Al A'masy], dari [Ibrahim] dari [Al Aswad] dan ['Alqamah] dari [Aisyah], ia berkata; Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam mencium (istrinya) dalam keadaan sedang berpuasa. Dan juga memeluk (istrinya) dalam keadaan sedang berpuasa, akan tetapi beliau adalah orang yang paling dapat menahan nafsunya


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ‘আয়িশাহ্ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম সওম অবস্থায় (তাকে) চুমু দিতেন এবং একত্রে অবস্থান করতেন। তিনি প্রবৃত্তিকে নিয়ন্ত্রনে অধিক সক্ষম ছিলেন।[1] সহীহ।



إسناده صحيح.
مسدد: هو ابن مسرهد الأسدي، وأبو معاوية: هو محمد ابن خازم الضرير، والأعمش: هو سليمان بن مهران، وإبراهيم: هو ابن يزيد النخعي، والأسود: هو ابن يزيد النخعي، وعلقمة: هو ابن قيس النخعي.
وأخرجه الترمذي (738)، والنسائى في "الكبرى" (3088) من طريق أبي معاوية، بهذا الإسناد.
وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
وأخرجه البخاري (1927)، ومسلم (1106)، وابن ماجه (1687)، والنسائي في "الكبرى" (3073) و (3074) و (3078) و (3079) و (3082) و (3083) و (3087) و (3089 - 3096) من طرق عن إبراهيم، به.
وبعضهم لا يذكر علقمة في إسناده.
وأخرجه البخاري (1928)، ومسلم (1106)، وابن ماجه (1684) و (1687)، والترمذي (737)، والنسائي في "الكبرى" (3074) و (3078 - 3081) و (3084 - 3086) و (3089) و (3090) و (3092 - 3094) من طرق عن عائشة، به.
وهو في "مسند أحمد" (24110) و (24154)، و"صحيح ابن حبان" (3537) و (3539 - 3541) و (3543).
وانظر ما سيأتي بالأرقام (2383) و (2384) و (2386).
قال النووي: إن القبلة في الصوم ليست محرمة على من لم تحرك شهوته، لكن الأولى له تركها، ولا يقال: إنها مكروهة له، وإنما قال الشافعي: إنها خلاف الأولى في حقه مع ثبوت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يفعلها، لأنه -صلى الله عليه وسلم- يؤمن في حقه مجاوزة القبلة، ويخاف على غيره مجاوزتها كما قالت عائشة: "كان أملككم لإربه" وأما من حركت شهوته فهي حرام في حقه على الأصح.
وقال القاضي: قد قال بإباحتها للصائم مطلقا جماعة من الصحابة والتابعين وأحمد وإسحاق وداود، وكرهها على الإطلاق مالك، وقال ابن عباس وأبو حنيفة والثوري والأوزاعى والشافعي: تكره للشاب دون الشيخ الكبير وهي رواية عن مالك، وروى ابن وهب عن مالك إباحتها في صوم النفل دون الفرض.
ولا خلاف أنها لا تبطل إلا أن ينزل المني بالقبلة.
ومعنى المباشرة هاهنا: اللمس باليد، وهو من التقاء البشرتين.