حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث من أدخل فرسا بين فرسين يعني وهو لا يؤمن أن يسبق فليس بقمار - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: من أدخل فرسا بين فرسين وهو لا يؤمن أن يسبق فليس بقمار )

2579- عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أدخل فرسا بين فرسين - يعني وهو لا يؤمن أن يسبق - فليس بقمار، ومن أدخل فرسا بين فرسين وقد أمن أن يسبق فهو قمار» (1) 2580- عن الزهري، بإسناد عباد ومعناه.
قال أبو داود: رواه معمر، وشعيب، وعقيل، عن الزهري، عن رجال من أهل العلم، «وهذا أصح عندنا» (2)


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated AbuHurayrah: The Prophet (ﷺ) said: If one enters a horse with two others when he is not certain that it cannot be beaten, it is not gambling; but when one enters a horse with two others when he is certain it cannot be beaten, it is gambling

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جو شخص دو گھوڑوں کے درمیان ایک گھوڑا داخل کر دے اور گھوڑا ایسا ہو کہ اس کے آگے بڑھ جانے کا یقین نہ ہو تو وہ جوا نہیں، اور جو شخص ایک گھوڑے کو دو گھوڑوں کے درمیان داخل کرے اور وہ اس کے آگے بڑھ جانے کا یقین رکھتا ہو تو وہ جوا ہے ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebü Hureyre (r.a.)'den rivayet edildiğine göre, Nebi (s.a.v.) (şöyle) demiştir ; "Kim, yarışı kaybedeceği önceden kesinlikle belli olmayan bir atı, iki atın arasına (yarışmak üzere) sokarsa, (bu ödüllü yarışma) kumar değildir. Eğer bir kimse, kaybedeceğinden kesinlikle emin olduğu bir atı, (yarışmacı) iki at arasına (yarışmacı olarak) sokarsa bu kumardır


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Musaddad], telah menceritakan kepada kami [Hushain bin Numair], telah menceritakan kepada kami [Sufyan bin Husain], dan telah diriwayatkan dari jalur yang lain: Telah menceritakan kepada kami [Ali bin Muslim], telah menceritakan kepada kami ['Abbad bin Al 'Awwam], telah mengabarkan kepada kami [Sufyan bin Husain] secara makna, dari [Az Zuhri], dari [Sa'id bin Al Musayyab], dari [Abu Hurairah], dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau bersabda: "Barangsiapa yang memasukkan kuda diantara dua kuda sementara tidak diyakini kuda tersebut akan menang, maka hal tersebut bukanlah judi, dan barangsiapa yang memasukkan kuda diantara dua kuda dan telah diyakini kuda tersebut akan menang maka hal tersebut adalah judi." Telah menceritakan kepada kami [Mahmud bin Khalid], telah menceritakan kepada kami [Al Walid bin Muslim], dari [Sa'id bin Basyir], dari [Az Zuhri], dengan sanad 'Abbad dan maknanya. Abu Daud berkata; hadits tersebut telah diriwayatkan oleh [Ma'mar] serta [Syu'aib], dan ['Uqail] dari [Az Zuhri], dari [beberapa ahli ilmu]. Dan ini lebih shahih menurut kami


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ যে ব্যক্তি প্রতিযোগিতায় রত দু’টি ঘোড়ার মধ্যে তৃতীয় ঘোড়া প্রবেশ করাবে- অর্থাৎ প্রতিযোগিতায় তার ঘোড়া অন্যগুলোকে অতিক্রম করবে বলে নিশ্চিত নয়-তাহলে এটা জুয়া নয়। আর যে ব্যক্তি দৌড় প্রতিযোগিতায় দু’টি ঘোড়ার মাঝে তার ঘোড়া প্রবেশ করালো এবং সে নিশ্চিত যে, তার ঘোড়া অন্যগুলোকে অতিক্রম করে যাবে, তা জুয়া গন্য হবে।



(١) إسناده ضعيف، سفيان بن حسين ضعيف في الزهري ثقة في غيره، وتابعه سعيد بن بشير الأزدي مولاهم الشامي في الطريق التالية، وهو ضعيف، وخالفهما الثقات من أصحاب الزهري كمعمر وشعيب بن أبي حمزة وعقيل بن خالد فيما ذكر أبو داود نفسه، فرووه عن الزهري، عن رجال من أهل العلم.
وقال أبو حاتم فيما نقله عنه ابنه في "العلل" ٢/ ٢٥٢: هذا خطأ لم يعمل سفيان شيئا، لا يشبه أن يكون عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأحسن أحواله أن يكون عن سعيد بن المسيب قوله، فقد رواه يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب قوله.
قلنا: أخرجه من قول سعيد بن المسيب مالك في "موطئه" ٢/ ٤٦٨.
ونقل ابن القيم في"تهذيب السنن" عن ابن أبي خيثمة في "تاريخه" أنه قال: سألت يحيى بن معين عن حديث سفيان هذا، فخط على أبي هريرة -قلنا: يعني: ضرب عليه خطأ، يريد حذفه.
وقال البيهقي ١٠/ ٢٠: تفرد به سفيان بن حسين وسعيد بن بشير عن الزهري.
وقال ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام " ٣/ ٤٨٠: علة هذا الخبر ضعف سفيان بن حسين في الزهري، فقد عهد كثير المخالفة لحفاظ أصحابه، كثير الخطأ عنه، وضعف سعيد بن بشير بالجملة ومنهم من يوثقه.
وأخرجه ابن ماجه (٢٨٧٦) من طريق سفيان بن حسين، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (١٠٥٥٧).
قال الخطابي: الفرس الثالث الذي يدخل بينهما يسمي المحلل، ومعناه: أنه يحلل للسابق ما يأخذه من السبق، فيخرج به عقد التراهن عن معنى القمار الذي إنما هو مواضعة بين اثنين على مال يدور بينهما في الشقين، فيكون كل واحد منهما إما غانما أو غارما، ومعنى المحلل ودخوله بين الفرسين المتسابقين هو لأن يكون أمارة لقصدهما إلى الجري والركض لا إلى المال، فيشبه حينئذ القمار، وإذا كان الفرس المحلل كفئا لفرسيهما يخافان أن يسبقهما فيحرز السبق، اجتهدا في الركض وارتاضا به، ومرنا عليه، وإذا كان المحلل بليدا أو كؤودا، مأمونا أن يسبق، غير مخوف أن يتقدم فيحرز السبق، لم يحصل به معنى التحليل، وصار إدخاله بينهما لغوا لا معنى له، وحصل الأمر على رهان بين فرسين لا محلل محهما، وهو عين القمار المحرم.
قال: وصورة الرهان والمسابقة في الخيل: أن يتسابق الرجلان بفرسيهما، فيعمدا إلى فرس ثالث كفء لفرسيهما يدخلانه بينهما، ويتواضعا على مال معلوم يكون للسابق منهما، فمن سبق أحرز سبقه، وأخذ سبق صاحبه، ولم يكن على المحلل شيء، فإن سبقهما المحلل أحرز السبقين معا، وإنما يحتاج إلى المحلل فيما كان الرهن فيه دائرا بين اثنين، فأما إذا سبق الأمير وجعل للسابق منهما جعلا، أو قال الرجل لصاحبه: إن سبقت فلك عشرة دراهم، فهذا جائز من غير محلل، والله أعلم.
قال: وفي الحديث دليل على أن التوصل إلى المباح بالذرائع جائز، وأن ذلك ليس من باب الحيلة والتلجئة المكروهتين.
(٢)إسناده ضعيف لضعف سعيد بن بشير - وهو الأزدى مولاهم الشامي.
وانظر ما قبله.