حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسهم لرجل ولفرسه ثلاثة أسهم سهما له - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: أسهم لرجل ولفرسه ثلاثة أسهم )

2733- عن ابن عمر، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسهم لرجل ولفرسه ثلاثة أسهم: سهما له وسهمين لفرسه "


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Ibn ‘Umar said “The Apostle of Allaah(ﷺ) allotted three portions for a man and his horse, one for him and two for his horse

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے آدمی اور اس کے گھوڑے کو تین حصہ دیا: ایک حصہ اس کا اور دو حصہ اس کے گھوڑے کا۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

İbn Ömer'den demiştir ki Rasûlullah (S.A.V.) mücahid ve atı için birisi kendisine ikisi de atına (olmak üzere ganimet mallarından) üç pay vermiştir


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Ahmad bin Hanbal], telah menceritakan kepada kami [Abu Mu'awiyah] telah menceritakan kepada kami ['Ubaidullah] dari [Nafi'] dari [Ibnu Umar] bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam memberikan tiga saham kepada seseorang dan kudanya, satu saham untuknya dan dua saham untuk kudanya


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ইবনু ‘উমার (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম সৈনিক ও তার ঘোড়ার জন্য তিন ভাগ গানীমাত নির্ধারণ করেন। এক ভাগ সৈনিকের এবং দু’ ভাগ ঘোড়ার।



إسناده صحيح.
نافع: هو مولى ابن عمر، وعبيد الله: هو ابن عمر العمري، وأبو معاوية: هو محمد بن خازم الضرير.
وأخرجه البخاري (٢٨٦٣) و (٤٢٢٨)، ومسلم (١٧٦٢)، وابن ماجه (٢٨٥٤)، والترمذي (١٦٣٦) من طريق عبيد الله بن عمر العمري، به.
وهو في "مسند أحمد" (٤٤٤٨)، و"صحيح ابن حبان" (٤٨١٠).
قال الخطابي: قوله: "سهما له" اللام في هذه الإضافة لام التمليك.
وقوله: "سهمين لفرسه" عطف على الكلام الأول، إلا أن اللام فيه لام التسبيب.
وتحرير الكلام: أنه أعطى الفارس ثلاثة أسهم: سهما له، وسهمين لأجل فرسه.
أي لغنائه في الحرب، ولما يلزمه من مؤنته، إذ كان معلوما أن مؤنة الفرس متضاعفة على مؤنة صاحبه , فضوعف له العرض من أجله، وهذا قول عامة العلماء، إلا أن أبا حنيفة قال: للفارس سهمان .
وخالفه صاحباه، فكان مع جماعة العلماء.
قال: وقد روي هذا الحديث من طريق عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر فقال: "للفارس سهمان، وللراجل سهم" وعبيد الله أحفظ من عبد الله، وأثبت باتفاق أهل الحديث كلهم.
وقال الإمام محمد في "السير الكبير" ٣/ ٨٨٥: وإذا أصاب المسلمون الغنائم فأحرزوها وأرادوا قسمتها، فعلى قول أبي حنيفة يعطى للفارس سهمين: سهما له وسهما لفرسه والراجل سهما، وقال: لا أجعل سهم الفرس أفضل من سهم الرجل المسلم، وهو قول أهل العراق من أهل الكوفة والبصرة، وعلى قول أبي يوسف ومحمد للفارس ثلاثة أسهم: سهم له وسهمان لفرسه، وهو قول أهل الحجاز والشام.