حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم دينارا ولا درهما ولا بعيرا ولا شاة - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: ما ترك دينارا ولا درهما ولا بعيرا ولا شاة ولا أوصى بشيء )

2863- عن عائشة، قالت: «ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم دينارا ولا درهما ولا بعيرا ولا شاة ولا أوصى بشيء»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated 'Aishah:The Messenger of Allah (ﷺ) did not leave dinars, dirhams, camels and goats, nor did he leave will for anything

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ام المؤمنین عائشہ رضی اللہ عنہا فرماتی ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے ( اپنی وفات کے وقت ) دینار و درہم، اونٹ و بکری نہیں چھوڑی اور نہ کسی چیز کی وصیت فرمائی ۱؎۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Hz. Aişe'den demitir ki: "Rasûlullah sallallahu aleyhi vesellem (miras olarak geride) ne dinar, ne dirhem, ne deve, ne koyun bıraktı. Ne de bir şey vasiyyet etti


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] dan [Muhammad bin Al 'Ala`], mereka berkata; telah menceritakan kepada kami [Abu Mu'awiyah] dari [Al A'masy] dari [Abu Wail], dari [Masruq] dari [Aisyah], ia berkata; Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam tidak meninggalkan dinar, dirham, unta serta kambing dan beliau tidak berwasiat dengan sesuatupun


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ‘আয়িশাহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম তাঁর ইন্তেকালের সময় কোনো দীনার, দিরহাম, উট এবং বকরী কিছুই রেখে যাননি এবং তিনি কোনো ওসিয়াতও করেননি।



إسناده صحيح.
مسروق: هو ابن الأجدع، وأبو وائل: هو شقيق بن سلمة، والأعمش: هو سليمان بن مهران، وأبو معاوية: هو محمد بن خازم الضرير، ومسدد: هو ابن مسرهد.
وأخرجه مسلم (١٦٣٥)، وابن ماجه (٢٦٩٥)، والنسائي (٣٦٢١) و (٣٦٢٢) من طريق الأعمش، بهذا الإسناد.
وأخرجه النسائي (٣٦٢٣) من طريق حسن بن عياش، عن الأعمش، عن إبراهيم النخعي، عن الأسود النخعي، عن عائشة.
وقال النسائي في "الكبرى" بإثر الحديث (٦٤١٩): حديث ابن عياش لا نعلم أن أحدا تابعه على قوله: عن إبراهيم، عن الأسود.
وهو في "مسند أحمد" (٢٤١٧٦)، و"صحيح ابن حبان" (٦٦٠٦).
قال الخطابي: قولها: "ولا أوصي بشئ" تريد وصية المال خاصة.
لأن الإنسان إنما يوصي في مال سبيله أن يكون موروثا، وهو -صلى الله عليه وسلم- لم يترك شيئا يورث، فيوصي فيه، وقد أوصى بأمور: منها: ما روي أنه كان عامة وصيته عند الموت؛ "الصلاة، وما ملكت أيمانكم".
وقال ابن عباس رضي الله عنه: أوصى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عند موته: "أخرجوا اليهود من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم".