حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث اصنعوا لآل جعفر طعاما فإنه قد أتاهم أمر شغلهم - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: اصنعوا لآل جعفر طعاما فإنه قد أتاهم أمر شغلهم )

3132- عن عبد الله بن جعفر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اصنعوا لآل جعفر طعاما، فإنه قد أتاهم أمر شغلهم»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abdullah ibn Ja'far: The Messenger of Allah (ﷺ) said: Prepare food for the family of Ja'far for there came upon them an incident which has engaged them

Al-Albani said: Hadith Hasan


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن جعفر رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جعفر کے گھر والوں کے لیے کھانا تیار کرو کیونکہ ان پر ایک ایسا امر ( حادثہ و سانحہ ) پیش آ گیا ہے جس نے انہیں اس کا موقع نہیں دیا ہے ۱؎ ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Abdullah b. Cafer'den demiştir ki: Rasûlullah (s.a.v.): "Cafer'in (ev) halkına yemek hazırlayınız. Çünkü onlar(ın başın)a kendilerini meşgul eden bir iş gelmiştir." Buyurdu


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] telah menceritakan kepada kami [Sufyan] telah menceritakan kepadaku [Ja'far bin Khalid] dan [ayahnya], dari [Abdullah bin Ja'far], ia berkata; Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Buatkan makanan untuk keluarga Ja'far, sesungguhnya telah datang kepada mereka perkara yang menyibukkan mereka


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ‘আব্দুল্লাহ ইবনু জা‘ফর (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বললেনঃ তোমরা জা‘ফরের পরিবারের জন্য খাবার তৈরী করো। কারণ তাদের কাছে এমন দুঃসংবাদ এসেছে যা তাদেরকে ব্যস্ত রাখবে।



إسناده حسن من أجل خالد -وهو ابن سارة المخزومي-، فقد روى عنه ابنه جعفر وعطاء بن أبي رباح، وهما ثقتان، وذكره ابن حبان في طالثقات"، وحسن له الترمذي حديثه هذا، وصححه الحاكم ١/ ٣٧٢، والضياء المقدسي في "المختارة" ٩/ (١٤١)، وابن الملقن في "البدر المنير" ٥/ ٣٥٥، ونقل أن ابن السكن ذكره في "سننه الصحاح" وقال الذهبي في "الميزان" في ترجمته: يكفيه أنه روى عنه أيضا عطاء.
سفيان: هو ابن عيينة.
ومسدد: هو ابن مسرهد.
وأخرجه ابن ماجه (١٦١٠)، والترمذي (١٠١٩) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (١٧٥١).
وفي الباب عن أسماء بنت عميس عند ابن ماجه (١٦١٠)، وهو حسن لغيره.
قال المنذري في "مختصر السنن": قال الشافعي: وأحب لقرابة الميت أن يعملوا لأهل الميت في يومهم وليلتهم طعاما يشبعهم.
وقال غيره بعد ذكر الحديث: ولأن ذلك من البر والتقرب إلى الأهل والجيران، فكان مستحبا.
وقال المناوي في "فيض القدير" ١/ ٥٣٤: قال ابن الأثير: أراد اطبخوا واخبزوا لهم، فيندب لجيران الميت وأقاربه الأباعد صنع ذلك ويحلفون عليهم في الأكل، ولا يندب فعل ذلك لأهله الأقربين، لأنه شرع في السرور لا في الشرور، فهو بدعة قبيحة كما قاله النووي وغيره.
ونقل المناوي عن القرطبي أنه قال: الاجتماع إلى أهل الميت وصنعهم الطعام والمبيت عندهم، كل ذلك من فعل الجاهلية، قال: ونحو منه الطعام الذي يصطنعه أهل الميت في اليوم السابع، ويجتمع له الناس، يريدون به القربة للميت، والترحم عليه، وهذا لم يكن فيمن تقدم، ولا ينبغي للمسلمين أن يقتدوا بأهل الكفر، وينهى كل إنسان أهله عن الحضور لمثل هذا، وشبهه من لطم الخدود وشق الجيوب واستماع النوح.