حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوما فصلى على أهل أحد صلاته على - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: صلى على قتلى أحد بعد ثماني سنين كالمودع للأحياء والأموات )

3223- عن عقبة بن عامر، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوما فصلى على أهل أحد، صلاته على الميت، ثم انصرف»(1) 3224- عن يزيد بن أبي حبيب - بهذا الحديث - قال: «إن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على قتلى أحد بعد ثماني سنين كالمودع للأحياء والأموات» (2)


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated 'Uqbah bin 'Amir:One day the Messenger of Allah (ﷺ) went out and prayed over the martyrs of Uhud like his prayer over the dead, and then returned

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عقبہ بن عامر رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم ایک دن مدینہ سے نکلے اور اہل احد پر اپنے جنازے کی نماز کی طرح نماز پڑھی، پھر لوٹے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ukbe b. Amir'den (rivayet olunduğuna göre); Rasûlullah (s.a.v.) bir gün (evinden) çıkıp (Uhud şehitlerinin yattığı) kabristan'a varmış ve Uhud şehitleri üzerine, cenazeye namaz kılar gibi namaz kılmış. Sonra geri dönmüş


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। উকবাহ ইবনু ‘আমির (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। একদা রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম মদীনা থেকে বেরিয়ে উহুদের শহীদদের কবরের নিকট গিয়ে মৃতের জন্য জানাযার নিয়মে সালাত আদায় করে ফিরে আসলেন।



(١) إسناده صحيح.
أبو الخير: هو مرثد بن عبد الله اليزني.
وأخرجه البخاري (١٣٤٤)، ومسلم (٢٢٩٦)، والنسائي (١٩٥٤) من طريق الليث بن سعد، ومسلم (٢٢٩٦) من طريق يحيى بن أيوب، كلاهما عن يزيد بن أبي حبيب، به.
وهو في "مسند أحمد" (١٧٣٤٤)، و "صحيح ابن حبان"، (٣١٩٨).
وانظر ما بعده.
قال البغوي في "شرح السنة" ٥/ ٣٦٦ - ٣٦٧: واختلفوا في الصلاة على الشهيد: فذهب أكثرهم إلى أنه لا يصلى عليه، وهو قول أهل المدينة، وبه قال مالك والشافعي وأحمد.
وذهب قوم إلى أنه يصلى عليه، لأنه روي أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صلى على حمزة، وهو قول الثوري وأصحاب الرأي، وبه قال إسحاق.
وتأول الأولون ما روي من صلاته على حمزة فجعلها بمعنى الدعاء كما روي عن عقبة بن عامر قال: صلى النبي -صلى الله عليه وسلم- على قتلى أحد بعد ثماني سنين كالمودع للأحياء والأموات [يعني الرواية التالية عند المصنف].
قلنا: ولأحمد قول آخر ذكره ابن القيم ورجحه، وهو التخيير بين الصلاة عليه وتركه، ذكرناه عند تعليقنا على الحديث السالف برقم (٣١٣٥).
(٢) إسناده صحيح.
ابن المبارك: هو عبد الله، والحسن بن علي: هو الخلال.
وأخرجه البخاري (٤٠٤٢) من طريق عبد الله بن المبارك، بهذا الإسناد.
وهو في مسند أحمد، (١٧٤٠٢).
وانظر ما قبله.