حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث اشتركت أنا وعمار وسعد فيما نصيب يوم بدر قال فجاء سعد بأسيرين ولم أجئ - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: اشتركوا فيما يصيبوا فجاء سعد بأسيرين ولم يأتي عبد الله وعمار بشيء )

3388- عن عبد الله، قال: " اشتركت أنا وعمار، وسعد، فيما نصيب يوم بدر قال: فجاء سعد بأسيرين ولم أجئ أنا وعمار بشيء "


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abdullah ibn Mas'ud: I Ammar, and Sa'd became partners in what we would receive on the day of Badr. Sa'd then brought two prisoners, but I and Ammar did not bring anything

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ کہتے ہیں میں، عمار اور سعد تینوں نے بدر کے دن حاصل ہونے والے مال غنیمت میں حصے کا معاملہ کیا تو سعد دو قیدی لے کر آئے اور میں اور عمار کچھ نہ لائے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Abdullah (b. Mes'ud)'un şöyle dediği rivayet edilmiştir: Ben, Ammâr ve Sa'd, Bedir günü, ele geçireceğimiz (ganimet) de ortak olmayı kararlaştırdık. Sa'd iki esir getirdi, Ammâr ile ben ise bir şey getiremedik


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami ['Ubaidullah bin Mu'adz], telah menceritakan kepada kami [Yahya] telah menceritakan kepada kami [Sufyan] dari [Abu Ishaq] dari [Abu 'Ubaidah] dari [Abdullah] ia berkata; aku dan 'Ammar serta Sa'd bersekutu pada apa yang kami dapatkan ketika perang Badr, Abdullah berkata; kemudian Sa'd membawa dua orang tawanan sementara aku dan 'Ammar tidak membawa sesuatu pun


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ‘আব্দুল্লাহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, আমি, ‘আম্মার ও সা‘দ (রাঃ) এ মর্মে চুক্তি করি যে, ‘আমরা বদরের যুদ্ধে যা পাবো, তাতে ‘আমরা সমান অংশীদার হবো। তিনি বলেন, সা‘দ দু’জন দুশমনকে বন্দী করে আনলেন কিন্তু আমি ও ‘আম্মার কিছুই লাভ করতে পারিনি।



إسناده ضيف، لأن أبا عبيدة -وهو ابن عبد الله بن مسعود- لم يسمع من أبيه.
أبو إسحاق: هو عمرو بن عبد الله السبيعي، وسفيان: هو الثوري، ويحيى: هو ابن سعيد القطان.
وأخرجه ابن ماجه (٢٢٨٨)، والنسائي (٣٩٣٧) و (٤٦٩٧) من طريقين عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد.
قال الخطابي: شركلة الأبدان صحيحة في مذهب سفيان الثوري وأصحاب الرأي، وهذا الحديث حجة لهم، وقد احتج به أحمد بن حنبل وأثبت شركة الأبدان، وهو أن يكون خياطين وقصارين فيعملان أو يعمل كل واحد منهما منفردا، أو يكون أحدهما خياطا والآخر خرازا أو حدادا سواء اتفقت الصناعات أو اختلفت، فكل ما أصاب أحدهما من أجرة عن عمله كان صاحبه شريكه فيها، أو يشتركان على أن ما يكتسبه كل واحد منهما إن لم يكن العمل معلوما، إلا أن بعضهم قال: لا يدخل فيها الاصطياد والاحتشاش.
وحكي عن أحمد أنه قال: يدخل فيها الصيد والحشيش ونحوهما وقاسوها على المضاربة، إذا كان العمل فيها أحد رأسي المال جاز أن يكون في الشقين مثل ذلك، وأبطلها الشافعي وأبو ثور.
فأما شركة المفاوضة، فهي عند الشافعي رضي الله عنه فاسدة، ووافقه في ذلك أحمد وإسحاق وأبو ثور وجوزها الثوري وأصحاب الرأي، وهو قول الأوزاعي وابن أبي ليلى، وقال أبو حنيفة وسفيان وأبو يوسف: لا يكون شركة مفاوضة حتى يكون رأس أموالهما سواء.
قلنا: عمار: هو ابن ياسر، وسعد: هو ابن أبي وقاص.