حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عسب الفحل - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: نهى عن عسب الفحل )

3429- عن ابن عمر، قال: «نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عسب الفحل»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abdullah ibn Umar: The Messenger of Allah (ﷺ) forbade (taking hire for) a stallion's covering

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے نر کو مادہ پر چھوڑنے کی اجرت لینے سے منع فرمایا ہے ۱؎۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

İbn Ömer (r.a.) şöyle demiştir: Rasûlullah (s.a.v.), erkek hayvanın menisi (döllemesi) karşılığında ücret almayı nehyetti


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Musaddad bin Musarhad], telah menceritakan kepada kami [Isma'il], dari [Ali bin Al Hakam], dari [Nafi'] dari [Ibnu Umar] ia berkata; Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam melarang dari upah dari hewan pejantan


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ইবনু ‘উমার (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম পুরুষ পশুর দ্বারা মাদী পশুকে সঙ্গম করিয়ে তার মজুরী গ্রহণ করতে নিষেধ করেছেন।



إسناده صحيح.
إسماعيل: هو ابن إبراهيم بن مقسم، المعروف بابن علية.
وأخرجه البخاري (٢٢٨٤)، والترمذي (١٣١٩)، والنسائي (٤٦٧١) من طريقين عن علي بن الحكم، به.
وهو في "مسند أحمد" (٤٦٣٠)، و"صحيح ابن حبان" (٥١٥٦).
قال الخطابي: "عسب الفحل" الذكر الذي يؤخذ على ضرابه وهو لا يحل، وفيه غرر لأن الفحل قد يضرب وقد لا يضرب، وقد تلقح الأنثى وقد لا تلقح، فهو أمر مظنون، والغرر فيه موجود.
وقد اختلف في ذلك أهل العلم، فروي عن جماعة من الصحابة تحريمه، وهو قول أكثر الفقهاء.
وقال مالك: لا بأس به إذا استأجروه ينزونه مدة معلومة، وإنما يبطل إذا شرطوا أن ينزوه حتى تعلق الرمكة، وشبهه بعض أصحابه بأجرة الرضاع وإبار النخل، وزعم أنه من المصلحة، ولو منعنا منه لانقطع النسل.
قال الخطابي: وهذا كله فاسد لمنع السنة منه، وإنما هو من باب المعروف، فعلى الناس أن لا يتمانعوا منه.
فأما أخذ الأجرة عليه فمحرم وفيه قبح وترك مروءة.
وقد رخص فيه أيضا الحسن وابن سيرين، وقال عطاء: لا بأس به إذا لم يجد من يطرقه.