حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث لن نستعمل أو لا نستعمل على عملنا من أراده - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: لا نستعمل على عملنا من أراده )

3579- قال أبو موسى: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لن نستعمل، أو لا نستعمل على عملنا من أراده»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Abu Buradah reported the Prophet (ﷺ) as saying:"We will never employ or we shall not employ (the narrator is doubtful) in our work one who wants it

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ہم ہرگز کسی ایسے شخص کو عامل مقرر نہیں کریں گے جو عامل بننا چاہے ۔ ابوموسیٰ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Musa (el-Eş'arî'den; Rasûlullah (s.a.v.)'in şöyle buyurduğu rivayet edilmiştir: "Biz bu görevimize onu isteyeni hiçbir zaman getirmeyiz" yahutta "getirmeyeceğiz


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Ahmad bin Hanbal] telah menceritakan kepada kami [Yahya bin Sa'id] telah menceritakan kepada kami [Qurrah bin Khalid] telah menceritakan kepada kami [Humaid bin Hilal] telah menceritakan kepadaku [Abu Burdah] ia berkata, [Abu Musa] berkata; Nabi shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Kami tidak akan memberikan jabatan untuk mengurusi suatu pekerjaan kami kepada orang yang menginginkannya


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ মূসা (রাঃ) বর্ণনা করে বলেন, নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ আমরা কখনো আমাদের কোন দায়িত্বপূর্ণ পদে এমন ব্যক্তিকে নিয়োগ করবো না যে উক্ত পদের জন্য লালায়িত হয়।[1] সহীহ।



إسناده صحيح.
وأخرجه البخاري (٢٢٦١)، ومسلم بإثر الحديث (١٨٢٣)، والنسائي (٤) من طريق يحيى بن سعيد القطان، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (١٩٦٦٦)، و "صحيح ابن حبان" (١٠٧١).
وأخرجه البخاري (٧١٤٩)، ومسلم بإثر (١٨٢٣) من طريق أبي أسامة، عن بريد ابن عبد الله بن أبي بردة، عن أبي بردة، به.
وهو في "صحيح ابن حبان"، (٤٤٨١).
وسيتكرر بأطول مما هنا برقم (٤٣٥٤).
وانظر ما سلف برقم (٢٩٣٠).
قال المناوي في "فيض القدير" ٢/ ٥٥٠: "لن نستعمل على عملنا من أراده"، "عملنا " أي: الإمارة والحكم بين الناس، "من أراده": وذلك لأن إرادته إياه، والحرص عليه مع العلم بكثرة آفاته، وصعوبة التخلص منها آية أنه يطلبه لنفسه ولأغراضه ومن كان هكذا أوشك أن تغلب عليه نفسه فيهلك إذ الولاية تفيد قوة بعد ضعف وقدرة بعد عجز، وقال: من أريد بأمر أعين عليه، ومن أراد أمرا وكل إليه ليرى عجزه.
وقال في "الفتح" ١٣/ ٤٤١: وظاهر الحديث منع تولية من يحرص على الولاية إما على سبيل التحريم أو الكراهة، وإلى التحريم جنح القرطبي، ولكن يستثنى من ذلك من تعيين عليه.