3588- عن عبد الله بن الزبير، قال: «قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الخصمين يقعدان بين يدي الحكم»
Narrated Abdullah ibn az-Zubayr: The Messenger of Allah (ﷺ) gave the decision that the two adversaries should be made to sit in front of the judge
Al-Albani said: Hadith Daif Isnaad
عبداللہ بن زبیر رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے حکم دیا کہ مدعی اور مدعا علیہ دونوں حاکم کے سامنے بیٹھیں۔
Abdullah b. ez-Zübeyr'den, (şöyle) dediği rivayet olunmuştur: Rasûlullah (s.a.v.), davacı ile davalının hâkimin önünde oturmalarını emretti
Telah menceritakan kepada kami [Ahmad bin Mani'] telah menceritakan kepada kami [Abdullah bin Al Mubarak] telah menceritakan kepada kami [Mush'ab bin Tsabit] dari [Abdullah bin Az Zubair] ia berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam memutuskan, bahwa dua orang yang saling berselisih hendaklah duduk di hadapan hakim
। আব্দুল্লাহ ইবনুয যুবায়র (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম সিদ্ধান্ত দিয়েছেন যে, বাদী-বিবাদী উভয়ে বিচারকের সামনে বসবে। সনদ দুর্বলঃ মিশকাত (৩৭৮৬)।
إسناده ضعيف لضعف مصعب بن ثابت - وهو ابن عبد الله بن الزبير بن العوام ولانقطاعه، مصعب بن ثابت لم يدرك جده عبد الله بن الزبير.
بينهما ثابت ما سيأتي.
وأخرجه أحمد (١٦١٠٤)، والطبراني في "الكبير" - قطعة من الجزء ١٣ - (٢٤٦)، والبيهقي ١٠/ ١٣٥ من طريق عبد الله بن المبارك، به.
وأخرجه الحاكم ٤/ ٩٤ من طريق عبدان، عن مصعب بن ثابت، عن أبيه ثابت، أن أباه عبد الله بن الزبير .
وقال: هذا حديث صحيح ولم يخرجاه وسكت عنه الذهبي!
وله شاهد لا يفرح به من حديث أم سلمة عند أبي يعلى (٥٨٦٧) و (٦٩٢٤)، والطبراني في "الكبير" ٢٣/ (٦٢٢)، والدارقطني (٤٤٦٦) و (٤٤٦٧)، والبيهقي ١٠/ ١٣٥، ولفظه عند البيهقي: "من ابتلي بالقضاء بين الناس، فليعدل بينهم في لحظه وإشارته ومقعده" وفي إسناده عباد بن كثير الثقفي، وهو متروك الحديث.
وله طريق آخر عند إسحاق بن راهويه في "مسنده" (١٨٤٦)، ومحمد بن خلف وكيع في "أخبار القضاة" ١/ ٣١، والطبراني ٢٣/ (٩٢٣) وفي إسناده بقية بن الوليد.
وطريق ثالث عند وكيع ١/ ٣١ وفي إسناده من لا يعرف.
وقد ذكر البيهقي ١٠/ ١٣٥ أن الاعتماد في هذا الباب على ما أخرجه هو ١٠/ ١٣٥، ومن قبله وكيع ١/ ٧٠، والدارقطني (٤٤٧٢) في قصة كتاب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى وفيه: آس بين الناس في وجهك ومجلسك وعدلك، حتى لا يطمع شريف في حيفك، ولا يخاف ضعيف من جورك.