حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث إذا تدارأتم في طريق فاجعلوه سبعة أذرع - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: إذا تدارأتم في طريق فاجعلوه سبعة أذرع )

3633- عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا تدارأتم في طريق فاجعلوه سبعة أذرع»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated AbuHurayrah: The Prophet (ﷺ) said: If you dispute over a pathway, leave the margin of seven yards

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب تم کسی راستہ کے متعلق جھگڑو تو سات ہاتھ راستہ چھوڑ دو ۱؎ ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Hureyre (s.a.v.)'den rivayet olunduğuna göre; Nebi (s.a.v.) şöyle buyurmuştur: "Yol (un eni)hakkında anlaşmazlığa düştüğünüz zaman onu yedi arşın yapın


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muslim bin Ibrahim] telah menceritakan kepada kami [Al Mutsanna bin Sa'id] telah menceritakan kepada kami [Qatadah] dari [Busyair bin Ka'b Al 'Adawi] dari [Abu Hurairah] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau bersabda: "Jika kalian berselisih dengan (batas), maka jadikanlah jalan tersebut lebarnya adalah tujuh hasta


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ তোমরা রাস্তা নিয়ে মতভেদ করলে তা সাত গজ পরিমাণ চ্যাপ্টা করো।[1] সহীহ।



إسناده صحيح.
وأخرجه ابن ماجه (٢٣٣٨)، والترمذي (١٤٠٦) من طريقين عن المثنى بن سعيد، بهذا الإسناد.
وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
وأخرجه الترمذي (١٤٠٥) عن أبي كريب، عن وكيع، عن المثنى بن سعيد، عن قتادة، عن بشير بن نهيك، عن أبي هريرة.
وقال الترمذي: وروى بعضهم هذا الحديث عن قتادة، عن بشير بن نهيك، عن أبي هريرة.
وهو غير محفوظ.
وهو في "مسند أحمد" (٩٥٣٧).
وأخرجه البخاري (٢٤٧٣) من طريق الزبير بن خريت، عن عكرمة، ومسلم (١٦١٣) من طريق عبد الله بن الحارث، كلاهما عن أبي هريرة.
وهو في "مسند أحمد" (٧١٢٦) و (١٠٤١٧)، و"صحيح ابن حبان" (٥٠٦٧).
قال الخطابي: هذا في الطرق الشارعة والسبل النافذة التي كثر فيها المارة، أمر بتوسعتها لئلا تضيق عن الحمولة دون الأزقة الروابع التي لا تنفذ، ودون الطرق التي يدخل منها القوم إلى بيوتهم إذا اقتسم الشركاء بينهم ربعا وأحرزوا حصصهم، وتركوا بينهم طريقا منه إليها.
ويشبه أن يكون هذا على معنى الإرفاق والاستصلاح دون الحصر والتحديد.