حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر أو أمير جائر - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر )

4344- عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر، أو أمير جائر»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated AbuSa'id al-Khudri: The Prophet (ﷺ) said: The best fighting (jihad) in the path of Allah is (to speak) a word of justice to an oppressive ruler

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابو سعید خدری رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: سب سے افضل جہاد ظالم بادشاہ یا ظالم حاکم کے پاس انصاف کی بات کہنی ہے ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Said el-Hudri şöyle demiştir: Rasûlullah (s.a.v.) "En efdal cihad, zalim sultanın -veya zalim emirin-[Şek ravilerden birinindir] yanında adaleti söylemektir." buyurdu


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Ubadah Al Wasithi] berkata, telah menceritakan kepada kami [Yazid] -makasudnya Yazid bin Harun- berkata, telah mengabarkan kepada kami [Isra'il] berkata, telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Juhadah] dari [Athiyah Al 'Aufi] dari [Abu Sa'id Al Khudri] ia berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Jihad yang paling utama adalah menyampaikan kebenaran kepada penguasa yang dhalim, atau pemimpin yang dhalim


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ সাঈদ আল-খুদরী (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ স্বৈরাচারী বাদশা বা স্বৈরাচারী শাসকের সামনে ন্যায়সঙ্গত কথা বলা উত্তম জিহাদ।[1] সহীহ।



صحح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف عطية العوفي -وهو ابن سعد- إسرائيل: هو ابن يونس بن أبي إسحاق السبيعي.
وأخرجه ابن ماجه (٤٠١١)، والترمذي (٢٣١٥) من طريق إسرائيل بن يونس، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (١١١٤٣) ومسند الحميدي (٧٥٢) ومستدرك الحاكم ٤/ ٥٠٥ - ٥٠٦ من طريق آخر، وفيه علي بن زيد بن جدعان وهو ضعيف ولكنه يصلح للمتابعة، فيتقوى به حديث عطية العوفي فهو حسن إن شاء الله.
وله شاهد من حديث طارق بن شهاب عند النسائي في "الكبرى" (٧٧٨٦).
وإسناده صحيح، فإن طارق بن شهاب قد رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يسمع منه، ومراسيل الصحابة حجة.
وآخر من حديث أبي أمامة الباهلي عند ابن ماجه (٤٠١٢) وأحمد (٢٢١٥٨) بإسناده حسن في الشواهد.
قال الخطابي: إنما صار ذلك أفضل الجهاد، لأن من جاهد العدو، وكان مترددا بين رجاء وخوف، لا يدري هل يغلب أو يغلب؟ وصاحب السلطان مقهور في يده، فهو إذا قال الحق وأمره بالمعروف فقد تعرض للتلف وأهدف نفسه للهلاك، فصار ذلك أفضل أنواع الجهاد من أجل غلبة الخوف، والله أعلم.