حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث لا يدخل الجنة مدمن خمر - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: لا يدخل الجنة مدمن خمر )

3376- عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يدخل الجنة، مدمن خمر»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated from Abu Darda’ that the Prophet (ﷺ) said:“No one who is addicted to wine will enter Paradise.”

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابو الدرداء رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: عادی شرابی جنت میں داخل نہیں ہو گا ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebü'd-Derdâ (r.a.)'den rivayet edildiğine göre; Nebi (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurmuştur: «İçki İçmeye devam eden bir kimse cennete girmeyecektir.» Not: Zevaid'de şöyle denilmiştir: Bunun senedi hasendir. Ravl Süleyman bin Utbe'nin güvenilirliği hakkında ihtiIM vardır. Senedin kalan ravlleri güvenilir zatlardır


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Hisyam bin 'Ammar] telah menceritakan kepada kami [Sulaiman bin 'Utbah] telah menceritakan kepadaku [Yunus bin Maisarah bin Halbas] dari [Abu Idris] dari [Abu Darda] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau bersabda: "Tidak akan masuk surga seorang pecandu Khamer


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ দারদা (রাঃ) থেকে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ শরাব পানে অভ্যস্ত ব্যক্তি জান্নাতে প্রবেশ করতে পারবে না।



إسناده حسن، وحسنه أيضا البزار والبوصيري.
أبو إدريس: هو عائذ الله ابن عبد الله الخولاني.
وأخرجه أحمد في "المسند" (٢٧٤٨٤)، وابن أبي عاصم في "السنة" (٣٢١)، والبزار (٢١٨٢ - كشف الأستار)، والطبراني في "مسند الشاميين" (٢٢١٢)، والمزي في ترجمة سليمان بن عتبة من "التهذيب" ١٢/ ٤٠ من طريق سليمان بن عتبة، بهذا الأسناد.
وفي الباب عن غير واحد من الصحابة بأسانيد فيها ضعف، انظر تخريجها عند حديث ابن عمر في "مسند أحمد" برقم (٦١٨٠).
قال المناوي في "فيض القدير": "لا يدخل الجنة" أي: مع الداخلين في الوعد الأول من غير عذاب ولا بأس، أو لا يدخلها حتى يعاقب بما اجترحه، وكذا يقال فيما بعده، قال التوربشتي: هذا هو السبيل في تأويل أمثال هذه الأحاديث لتوافق أصول الدين، وقد هلك في التمسك بظواهر أمثال هذه النصوص الجم الغفير من المبتدعة، ومن عرف وجوه القول وأساليب البيان من كلام العرب هان عليه التخلص بعون الله من تلك الشبه.