5156- عن علي عليه السلام، قال: كان آخر كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، «الصلاة الصلاة، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم»
Narrated Ali ibn AbuTalib: The last words which the Messenger of Allah (ﷺ) spoke were: Prayer, prayer; fear Allah about those whom your right hands possess
Al-Albani said: Hadith Sahih
علی رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کی آخری بات ( انتقال کے موقع پر ) یہ تھی کہ نماز کا خیال رکھنا، نماز کا خیال رکھنا، اور جو تمہاری ملکیت میں ( غلام اور لونڈی ) ہیں ان کے معاملات میں اللہ سے ڈرتے رہنا۔
Ali Aleyhisselam'dan demiştir ki: Rasûlullah (s.a.v.)'in son sözü: "namaz'a (sarılın) namaza!... (Bir de) sağ ellerinizin sahip olduğu kimseler hakkında Allah'dan korkun" oldu
Telah menceritakan kepada kami [Zuhair bin Harb] dan [Utsman bin Abu Syaibah] keduanya berkata; telah menceritakan kepada kami [Muhammad Ibnul Fudhail] dari [Mughirah] dari [Ummu Musa] dari [Ali 'Alaissalam] ia berkata, "Ucapan terakhir Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam adalah, "Kerjakanlah shalat, kerjakanlah shalat, dan takutlah kalian kepada Allah atas hak-hak hamba sahaya kalian
। আলী (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর শেষ উপদেশ ছিলো। সালাত, সালাত এবং দাস-দাসীর সম্পর্কে আল্লাহকে ভয় করো।[1] সহীহ।
صحيح لغيره.
وهذا إسناد حسن في الشواهد من أجل أم موسى سرية علي ابن أبي طالب، وجاء عند الطبري في تهذيب الآثار في قسم مسند علي بن أبى طالب ص ١٦٨ أنها أم ولد الحسن بن علي وأنها أم امرأة المغيرة بن مقسم.
وثقها العجلي، وقال الدارقطني: يخرج حديثها اعتبارا، وصحح حديثها الطبري في "تهذيب الآثار"، والضياء المقدسي في "المختارة " (٨٠٨).
وأخرجه ابن ماجه (٢٦٩٨) عن سهل بن أبي سهل، عن محمد بن الفضيل، بهذا الاسناد.
وهو في "مسند أحمد" (٥٨٥).
وله شاهد من حديث أم سلمة عند ابن ماجه (١٦٢٥) بسند رجاله ثقات إلا أن فيه انقطاعا، وقد فاتنا التنبيه على هذا الانقطاع في تعليقنا على حديث علي في "المسند" (٥٨٥)، واستدركناه في "المسند" برقم (٢٦٤٨٣).
ولفظه عند ابن ماجه: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقول في مرضه الذي توفي فيه: "الصلاة وما ملكت أيمانكم" فما زال يقولها حتى ما يقيص بها لسانه (أي: ما يقدر على الإفصاح بها).
وآخر من حديث أنس عند ابن ماجه أيضا (٢٦٩٧)، وإسناده صحيح.
قوله: "وما ملكلت أيمانكم"، قال السندي في "حاشيته على المسند": قيل: الأظهر أن المراد: المماليك، وإنما قرنه بالصلاة ليعلم أن التي م بمقدار حاجتهم من النفقة والكسوة واجب على من ملكهم وجوب الصلاة التي لا سعة في تركها، قلت: إن هذا العنوان في الكتاب والسنة صار كالعلم للمماليك، وقيل: أراد به الزكاة، لأن القرآن والحديث إذا ذكر فيهما الصلاة فالغالب ذكر الزكاة بعدها.