5220- عن الشعبي، أن النبي صلى الله عليه وسلم: «تلقى جعفر بن أبي طالب فالتزمه، وقبل ما بين عينيه»
Narrated Ash-Sha'bi: The Prophet (ﷺ) received Ja'far ibn AbuTalib, embraced him and kissed him between both of his eyes (forehead)
Al-Albani said: Hadith Daif
شعبی سے روایت ہے کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم جعفر بن ابی طالب رضی اللہ عنہ سے ملے تو انہیں چمٹا لیا ( معانقہ کیا ) اور ان کی دونوں آنکھوں کے درمیان بوسہ دیا۔
Şa'bî'den (rivayet edildiğine göre) Nebi (s.a.v.) Cafer b. Ebi Talib'i karşıladı da onu kucaklayıp iki gözünün arasından öpmüştür
Telah menceritakan kepada kami [Abu Bakar bin Abu Syaibah] berkata, telah menceritakan kepada kami [Ali bin Mushir] dari [Al Ajlah] dari [Asy Sya'bi] berkata, "Nabi shallallahu 'alaihi wasallam bertemu Ja'far bin Abu Thalib, lalu beliau memeluk dan mencium antara kedua matanya
। আশ-শা‘বী (রহঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর দেখা হলো, জা‘ফা ইবনু আবূ তালিবের সঙ্গে। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম তাকে জড়িয়ে ধরলেন এবং তার দু’চোখর মাঝখানে চুমু দিলেন।[1] দুর্বলঃ মিশকাত হা/ ৪৬৮৬।
رجاله ثقات رجال الشيخين غير الأجلح -وهو ابن عبد الله الكندي- مختلف فيه، روى له البخاري في "الأدب المفرد" وأصحاب السنن, وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به، ثم هو مرسل.
الشعبي: هو عامر بن شراحيل.
وهو عند ابن أبي شيبة في "مصنفه" ٨/ ٦٢١، ومن طريقه أخرجه المصنف في "مراسيله" (٤٩١).
وأخرجه ابن سعد في "طبقاته " ٤/ ٣٤ و ٣٥ عن عبد الله بن نمير، وابن سعد ٤/ ٣٥ والبيهقي في "الكبرى" ٧/ ١٠١ من طريق سفيان، كلاهما عن الأجلح، به.
وذكره البيهقى ٧/ ١٠١ مسندا من حديث عبد الله بن جعفر.
وقال: والمحفوظ هو الأول مرسلا.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في "الإخوان" (١٢٣)، وأبو يعلى في "معجمه" (٢١)، وغيرهما، من حديث عائشة، لكن في سنده محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير، وهو ضعيف.
وفي الباب عن رجل من عنزة، سلف عند المصنف برقم (٥٢١٤)، قال: قلت لأبي ذر: هل كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصافحكم إذا لقيتموه؟ قال: ما لقيته قط إلا صافحني، وبعث إلى ذات يوم، فلم أكلن في أهلي، فلما جئت، أخبرت أنه أرسل إلى، فأتيته وهو على سريره، فالتزمني، فكانت تلك أجود وأجود.
ورجاله ثقات إلا هذا الرجل المبهم.
وآخر من حديث أنس عند الطبراني في "الأوسط" (٩٧) قال: كانوا إذا تلاقوا تصافحوا، واذا قدموا من سفر تعانقوا.
قال المنذري ٢/ ٢٧٠، ثم الهيثمي ٨/ ٣٦: رجاله رجال الصحيح.
وثالث من حديث جابر بن عبد الله عند أحمد في "مسنده" (١٦٠٤٢)، والبخاري في "الأدب المفرد" (٩٧٠) قال: بلغني حديث عن رجل سمعه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-،
فاشتريت بعيرا، ثم شددت إليه رحلي، فسرت إليه شهرا حتى قدمت عليه الشام، فإذا عبد الله بن أنيس، فقلت للبواب: قل له: جابر على الباب، قال: ابن عبد الله؟ قلت: نعم، فخرج يطأ ثوبه، فاعتنقني واعتنقته.
وحسن إسناده الحافظ في "الفتح" ١/ ١٧٤.
وروى ابن أبي شيبة ٨/ ٦١٩ - .
٦٢ من طريق وكيع، عن شعبة، عن غالب قال: قلت للشعبي: إن ابن سيرين كان يكره المصافحة، قال: فقال الشعبي: كان أصحاب
رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يتصافحون، وإذا قدم أحدهم من سفرعانق صاحبه.