4181- عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لكل دين خلقا، وخلق الإسلام الحياء»
It was narrated from Anas that the Messenger of Allah (ﷺ) said:“Every religion has its distinct characteristic, and the distinct characteristic of Islam is modesty.”
Al-Albani said: Hadith Hasan
انس رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ہر دین کا ایک اخلاق ہوتا ہے اور اسلام کا اخلاق حیاء ہے ۔
Enes (r.a.)'den rivayet edildiğine göre; Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurdu, demiştir: Şüphesiz her din'in (mensuplarına özgü) bir huy'u - karakteri vardır. İslam (mensuplarına özgü) huy'u - karakteri de haya'dır. Not: Zevaid'de şöyle denilmiştir: Enes (r.a.)'ın hadisinin senedi zayıftır. Muaviye bin Yahya es-Sadan Ebu Ravh ed-Dimeşki'yi zayıf saymışlar. AÇIKLAMA 4183’te
Telah menceritakan kepada kami [Isma'il bin Abdullah Ar Raqi] telah menceritakan kepada kami [Isa bin Yunus] dari [Mu'awiyah bin Yahya] dari [Az Zuhri] dari [Anas] dia berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Sesungguhnya setiap agama itu memliki etika, sedangkan akhlak (etika) Islam adalah rasa malu
। আনাস (রাঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ প্রতিটি ধর্মেরই একটা স্বতন্ত্র বৈশিষ্ট্য আছে। আর ইসলামের স্বতন্ত্র বৈশিষ্ট্য হলো ‘লজ্জাশীলতা’।
حديث حسن، وهذا إسناد ضعيف لضعف معاوية بن يحيى -وهو الصدفي-، وقد توبع.
عيسى بن يونس: هو السبيعي، والزهري: هو محمد بن مسلم.
وأخرجه أبو يعلى (٣٥٧٣)، والخرائطي في "مكارم الأخلاق" ص ٤٩، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٥١٨)، والمروزي في "تعظيم قدر الصلاة" (٨٦١)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٧/ ٢٣٩ و ٨/ ٤، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (١١٨١) من طرق عن عيسى بن يونس، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (١٧٥٨)، وفي "الصغير" (١٣) من طريق محمد بن عبد الرحمن بن سهم الأنطاكي، عن عيسى بن يونس، عن معاوية بن يحيى ومالك بن أنس، عن الزهري، به.
وأخرجه الإسماعيلي في "معجم شيوخه" (٢٤٧)، والخطيب ٨/ ٤، والرافعي في "التدوين" ٢/ ٤٦٠ من طريق محمد بن عبد الرحمن بن سهم، عن عيسى، عن مالك وحده، به.
وقال الدارقطني في "غرائب مالك": تفرد به ابن سهم عن عيسى بن يونس، ولم يتابع عليه، ولا يصح.
وأخرجه الباغندي في "مسند عمر بن عبد العزيز" (٩٢)، وأبو نعيم في "الحلية" ٥/ ٣٦٣، والخطيب في "موضح أوهام الجمع والتفريق" ٢/ ١٤٦ من طريق عباد بن كثير، عن عمر بن عبد العزيز، عن الزهري، به.
وعباد بن كثير يغلب على ظننا أنه الرملي الفلسطيني، وهو ضعيف.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في "مكارم الأخلاق" (٩٨) من طريق الحسن بن علي ابن مسلم البراد الحمصي وكان من خيار المسلمين، عن معاوية بن يحيى، عن محمد بن عبد العزيز، عن الزهري، به.
وفي الباب عن ابن عباس، وسيأتي بعده.
وعن يزبد بن طلحة بن ركانة مرسلا عند مالك في "الموطأ" ٢/ ٩٠٥.
وهذا المرسل أصح ما في الباب.