حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ قراءة طويلة فجهر بها يعني في - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: قرأ قراءة طويلة فجهر بها يعني في صلاة الكسوف )

1188- عن عائشة، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ قراءة طويلة، فجهر بها - يعني في صلاة الكسوف -»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated A'ishah (May Allah be pleased with her):The Messenger of Allah (may peace be upon on him) recited from teh Qur'an in a loud voice in the prayer at an eclipse

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ام المؤمنین عائشہ رضی اللہ عنہا فرماتی ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے لمبی قرآت کی اور اس میں جہر کیا یعنی نماز کسوف میں ۱؎۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Âişe (r.anha)'den rivayet edildiğine göre; Resûlullah (S.A.V.) (küsûf namazında) kıraati uzun tutmuş ve açıktan okumuştur


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Al 'Abbas bin Al Walid bin Mazyad] telah mengabarkan kepadaku [ayahku] telah menceritakan kepadaku [Al Auza'i] telah mengabarkan kepadaku [Az Zuhri] telah mengabarkan kepadaku ['Urwah bin Az Zubair] dari ['Aisyah] bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam membaca dalam bacaan panjangnya sambil mengeraskan (bacaannya), yaitu dalam shalat gerhana


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ‘আয়িশাহ্ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম (সূর্যগ্রহণের সালাতে) স্বরবে অত্যধিক দীর্ঘ ক্বিরাআত পাঠ করেছেন।[1] সহীহ : বুখারী ও মুসলিম।



إسناده صحيح.
وما أعله به ابن عبد البر في "التمهيد" 3/ 311 من أن راويه عن الزهري سفيان بن حسين وعبد الرحمن بن نمر وسليمان بن كثير، وكلهم لين الحديث عن الزهري، فمنقوض بمتابعة الأوزاعي عند المصنف هنا.
قال الحافظ في "الفتح" 2/ 550: لو لم يرد في ذلك إلا رواية الأوزاعي لكانت كافية، قلنا: وقال البخاري: حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - جهر بالقراءة في صلاة الكسوف أصح عندي من حديث سمرة: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أسر القراءة فيها.
وتعليل ابن أبى داود فيما نقله عنه الدارقطني بإثر الحديث (1790) بأن هذه سنة تفرد بها أهل المدينة الجهر، وكذلك إعلال البيهقي 3/ 336 بأن الزهري ينفرد بهذا الحديث، فتعليل لا ينتهض، لأن مثل الزهري إذا انفرد بحديث لا يسع رده البتة إن لم يخالف حديثه حديثا أعلى منه، ويكفي إخراج البخاري ومسلم لحديثه هذا، فما بالك وقد عرفت أن ما استدل به من يقول بالإسرار مستفاد من دلالة المفهوم كما بيناه عند الحديث السالف قبله، وحديث عائشة صريح في الجهر، والنص الصريح مقدم على المفهوم عند علماء الأصول، إضافة إلى أن قول عائشة مثبت والمثبت مقدم على النافي إن كلان النافي صريحا، فكيف به وهو مفهوم؟! وأخرجه البخاري (1065)، ومسلم (901)، والنسائى في "الكبرى" (1892) من طريق عبد الرحمن بن نمر، والترمذي (571) من طريق سفيان بن حسين، كلاهما عن الزهري، به.
وهو في "مسند أحمد" (24473)، و"صحيح ابن حبان" (2849) و (2850).
وانظر ما قبله.