حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أمهم يعني في رمضان وكان يقنت في النصف الآخر من رمضان - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: كان يقنت في النصف الآخر من رمضان )

1428- عن محمد، عن بعض أصحابه، أن أبي بن كعب، «أمهم - يعني - في رمضان، وكان يقنت في النصف الآخر من رمضان»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Muhammad reported on the authority of some of his teachers that Ubayy b. Ka'b led them in prayer during Ramadan. He used to recite the supplication (in the witr) during the second half of Ramadan

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

محمد بن سیرین اپنے بعض اصحاب سے روایت کرتے ہیں کہ ابی بن کعب رضی اللہ عنہ نے رمضان میں ان کی امامت کی اور وہ رمضان کے نصف آخر میں قنوت پڑھتے تھے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Muhammed (b. Sirin) arkadaşlarından birinden rivayet ettiğine göre: Ubey b. Ka'b onlara -ramazanda- imam olmuş ve ramazanın son yarısında kunut yap(ar)mış


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada Kami [Ahmad bin Muhammad bin Hanbal], telah menceritakan kepada Kami [Muhammad bin Bakr], telah mengabarkan kepadaku [Hisyam] dari [Muhammad] dari [sebagian sahabatnya] bahwa [Ubai bin Ka'b] mengimami mereka pada bulan ramadhan dan dia qunut pada pertengahan terakhir bulan Ramadhan


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। মুহাম্মাদ (রহঃ) হতে তার এক সাথীর সূত্রে বর্ণিত। উবাই ইবনু কা‘ব (রাঃ) রমাযানে তাদের ইমামতি করেছেন এবং রমাযানের শেষদিকে কুনূত পড়েছেন।[1] দুর্বল।



صحيح، وهذا سند ضعيف لإبهام الذي حدث محمدا - وهو ابن سيرين - بهذا الخبر كما أشار إليه الحافظ المنذري في "مختصر السنن".
ولكنه قد روي من وجه آخر صحيح كما سيأتي.
هشام: هو ابن حسان القردوسي.
وأخرجه البيهقي 2/ 498 من طريق أبي داود السجستاني، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن خزيمة في "صحيحه" (1100) من طريق يونس، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عبد الرحمن بن عبد القاري - وكان في عهد عمر بن الخطاب مع عبد الله بن الأرقم على بيت المال - أن عمر خرج ليلة في رمضان، فخرج معه عبد الرحمن بن عبد القاري، فطاف بالمسجد، وأهل المسجد أوزاع متفرقون، يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط، فقال عمر: والله إنى أظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم عمر على ذلك، وأمر أبي بن كعب أن يقوم لهم في رمضان، فخرج عمر عليهم والناس يصلون بصلاة قارئهم، فقال عمر: نعم البدعة هي، والتي تنامون عنها أفضل من التى تقومون - يريد آخر الليل - فكان الناس يقومون أوله، وكانوا يلعنون الكفرة في النصف: اللهم قاتل الكفرة، الذين يصدون عن سبيلك، ويكذبون رسلك، ولا يؤمنون بوعدك .
ثم يكبر ويهوي ساجدا.
وهذا إسناد صحيح.
وقد أورده الحافظ في"التلخيص الخبير" 2/ 24 من "فوائد" أبي الحسن بن رزقويه.
وحسن إسناده، قلنا: وإسناد ابن خزيمة أجود وأعلى من إسناد ابن رزقويه.
وقد قال ابن خزيمة: هذا أعلى خبر يحفظ في القنوت في الوتر عن أبي بن كعب في عهد عمر بن الخطاب موقوفا.
وأخرج ابن أبي شيبة 2/ 305، والبيهقي 498/ 2 عن ابن عمر بإسناد صحيح أنه كان لا يقنت إلا في النصف يعني من رمضان.
وانظر "المصنف" لعبد الرزاق (4995) و (4996)، و "المصنف" لابن أبي شيبة 2/ 305، و"مختصر كتاب الوتر" لمحمد بن نصر المروزي ص 123 - 125.