1750- عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «نحر عن آل محمد في حجة الوداع بقرة واحدة»
Narrated Aisha, Ummul Mu'minin: The Messenger of Allah (ﷺ) sacrificed a cow for his wives at the Farewell Pilgrimage
Al-Albani said: Hadith Sahih
ام المؤمنین عائشہ رضی اللہ عنہا فرماتی ہیں کہ حجۃ الوداع میں رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے اپنے آل ۱؎ کی طرف سے ایک گائے کی قربانی کی ۲؎۔
Nebi (s.a.v.)'in zevcesi Âişe (r.anha)'dan rivayet edildiğine göre, Resûlullah (s.a.v.) Veda Haccı'nda ailesi için bir sığır kestirmiştir
Telah menceritakan kepada Kami [Ibnu As Sarh] telah menceritakan kepada Kami [Ibnu Wahb], telah mengabarkan kepadaku [Yunus] dari [Ibnu Syihab] dari ['Amrah binti Abdurrahman] dari [Aisyah] isteri Nabi shallallahu 'alaihi wasallam bahwa Rasulullah shallAllahu wa'alaihi wa sallam pada saat haji wada' menyembelih untuk keluarga Muhammad satu ekor sapi
। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর স্ত্রী মা ‘আয়িশাহ্ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বিদায় হজে (হজ্জে) তাঁর পরিবারের পক্ষ হতে একটি গাভী কুরবানী করেছেন।[1] সহীহ।
إسناده صحيح، وقد أعل بالانقطاع، وليس بشئ فقد انتهينا إلى تصحيحه في "المسند"، و"سنن ابن ماجه".
ابن السرح: هو أحمد بن عمرو بن عبد الله الأموي، وابن وهب: هو عبد الله القرشي، ويونس: هو اين يزيد الأيلي، وابن شهاب: هو محمد بن مسلم الزهري.
وأخرجه ابن ماجه (3135) من طريق أحمد بن عمرو بن السرح، بهذا الإسناد.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (4112) و (4116) من طريق ابن شهاب الزهري، به.
وأخرجه البخاري (294) و (5448) و (5559)، ومسلم (1211)، وابن ماجه (2963)، والنسائي في "المجتبى" (290) من طريق القاسم بن محمد، عن عائشة، به.
بلفظ: "ضحى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أزواجه بالبقر".
ولم يذكروا التقييد ببقرة واحدة.
وأخرجه البخاري (1709) و (1720) و (2952)، ومسلم (1211)، وابن ماجه (2981) من طريق عمرة بن عبد الرحمن، عن عائشة، بلفظ: دخل علينا يوم النحر بلحم بقر، فقلت: ما هذا؟ قال: نحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أزواجه.
ولم يذكروا فيه التقييد ببقرة واحدة.
وهو في "مسند أحمد" (26109).
وله شاهد من حديث أبي هريرة سيأتى بعده.
وآخر من حديث جابر عند مسلم (1319) ولفظه: "نحر النبي - صلى الله عليه وسلم - عن عائشة بقرة في حجته".
قال الخطابي: البقرة تجزئ عن سبعة كالبدنة من الإبل، وفيه بيان جواز شركة الجماعة في الذبيحة الواحدة.
وممن أجاز ذلك عطاء وطاووس وسفيان الثوري والشافعي، وقال مالك بن أنس: لا يشتركون في شيء من الهدي والبدن والنسك.
وعن أبي حنيفة أنه قال: إن كانوا كلهم يريدون النسك فجائز، وإن كان بعضهم يريد النسك وبعضهم اللحم لم يجز، وعند الشافعي يجوز على الوجهين معا.