حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث قفلة كغزوة - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: قفلة كغزوة )

2487- عن عبد الله هو ابن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «قفلة كغزوة»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abdullah ibn Amr ibn al-'As: The Prophet (ﷺ) said: Returning home is like going on an expedition

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن عمرو رضی اللہ عنہما سے روایت ہے کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جہاد سے لوٹنا ( ثواب میں ) جہاد ہی کی طرح ہے۱؎ ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Abdullah b. Amr'dan rivayet edildiğine göre, Nebi (s.a.v.); (savaştan sonra) "Dönüş de savaş gibi (faziletli)dir." buyurmuştur


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Al Mushaffa], telah menceritakan kepada kami [Ali bin 'Ayyasy], dari [Al Laits bin Sa'd], telah menceritakan kepada kami [Haiwah], dari [Ibnu Syufai] dari [Syufai bin Mati'] dari [Abdullah bin 'Amr] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau berkata: "Kembali dari bepergian adalah seperti berperang


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ‘আব্দুল্লাহ ইবনু ‘আমর (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ যুদ্ধ থেকে ফেরা যুদ্ধে যোগদানের মতই নেকীর কাজ।



حديث صحيح.
وهذا إسناد حسن من أجل محمد بن المصفى -وهو الحمصي- ولكنه متابع.
ابن شفي: اسمه حسين، وحيوة: هو ابن شريح.
وأخرجه أحمد (6625)، وابن الجارود (1039) والحاكم 2/ 73، وأبو نعيم في "الحلية" 5/ 169، والبيهقي في "السنن الكبرى" 9/ 28، وفي "شعب الإيمان" (4275)، والبغوي في "شرح السنة" (2671) من طرق عن الليث بن سعد، بهذا الإسناد.
وسقط من مطبوع الحاكم من الإسناد: عن أبيه.
قال الخطابي في "معالم السنن" عن قوله: "قفلة كغزوة": هذا يحتمل وجهين: أحدهما: أن يكون أراد به القفول عن الغزو والرجوع إلى الوطن، يقول: إن أجر المجاهد في انصرافه إلى أهله كأجره في إقباله إلى الجهاد، وذلك لأن تجهيز الغازي يضر بأهله، وفي قفوله إليهم إزالة الضرر عنهم واستجمام للنفس، واستعداد بالقوة للعود.
والوجه الآخر: أن يكون أراد بذلك التعقيب وهو رجوعه ثانيا في الوجه الذي جاء منه منصرفا وإن لم يلق عدوا ولم يشهد قتالا، وقد يفعل ذلك الجيش إذا انصرفوا من مغزاتهم، وذلك لأحد أمرين: أحدهما: أن العدو إذا رأوهم قد انصرفوا عن ساحتهم أمنوهم فخرجوا من مكانهم، فإذا قفل الجيش إلى دار العدو نالوا الفرصة منهم فأغاروا عليهم.
والوجه الآخر: أنهم إذا انصرفوا من مغزاتهم ظاهرين لم يأمنوا أن يقفو العدو أثرهم فيوقعوا بهم وهم غادون، فربما استظهر الجيش أو بعضهم الرجوع على أدراجهم بغضون الطريق، فإن كان من العدو طلب كانوا مستعدين للقائهم، وإلا فقد سلموا وأحرزوا ما معهم من الغنيمة.