حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث في الركاز الخمس - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: في الركاز الخمس )

3085- عن أبي هريرة يحدث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «في الركاز الخمس»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated AbuHurayrah: The Prophet (ﷺ) said: A fifth is payable on buried treasure

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: دفینہ میں خمس ( پانچواں حصہ ) ہے ۱؎ ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Hureyre (r.a), Nebi (s.a.v.)'in. "rikaz^da beşte bir vardır." dediğini, söylemiştir. Ayrıca bu hadis'i Buhârî, musakât, zekât; Müslim, hudûd; Ebû Dâvud, diyât; Tirmizi, ahkam; îbn Mace, lukata, Muvatta, zekat 9, akul 12. dede tahric ettiler


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] telah menceritakan kepada kami [Sufyan] dari [Az Zuhri], dari [Sa'id b al Musayyab] dan [Abu Salamah], mereka mendengar [Abu Hurairah] menceritakan bahwa Nabi shallallahu 'alaihi wasallam berkata: "Dalam barang terpendam terdapat zamat seperlima


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। সাঈদ ইবনুল মুসাইয়্যাব ও আবূ সালামাহ (রহঃ) সূত্রে বর্ণিত। তারা উভয়ে আবূ হুরাইরাহ (রাঃ)-কে এ হাদীস বলতে শুনেছেন, নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ গুপ্তধনে এক-পঞ্চমাংশ ধার্য হবে।



إسناده صحيح.
أبو سلمة: هو ابن عبد الرحمن بن عوف الزهري، وسفيان: هو ابن عيينة.
وأخرجه البخاري (١٤٩٩) و (٦٩١٢)، ومسلم (١٧١٠)، وابن ماجه (٢٥٠٩)، والترمذي (٦٤٧) و (١٤٣٢) و (١٤٣٣)، والنسائي (٢٤٩٥) و (٢٤٩٦) من طريق الزهري، به.
وأخرجه البخاري (٢٣٥٥) و (٦٩١٣)، ومسلم (١٧١٠)، والنسائي (٢٤٩٦) من طرق عن أبي هريرة.
وهو في "مسند أحمد" (٧١٢٠) و (٧٢٥٤)، و"صحيح ابن حبان" (٦٠٠٥).
وسيتكرر ضمن الحديث (٤٥٩٣).
قال الخطابي: الركاز على وجهين: فالمال الذي يوجد مدفونا لا يعلم له مالك ركاز، لأن صاحبه قد كان ركزه في الأرض، أي: أثبته فيها.
والوجه الثاني من الركاز: عروق الذهب والفضة، فتستخرج بالعلاج، ركزها الله في الأرض ركزا، والعرب تقول: أركز المعدن، إذا نال الركاز.
والحديث إنما جاء في النوع الأول منهما، وهو الكنز الجاهلي على ما فسره الحسن، وإنما كان فيه الخمس لكثرة نفعه، وسهولة نيله، والأصل أن ما خفت مؤونته كثر مقدار الواجب فيه، وما كثرت مؤونته قل مقدار الواجب فيه، كالعشر فيما سقى بالأنهار، ونصف العشر فيما سقي بالدواليب.
واختلفوا في مصرف الركاز: فقال أبو حنيفة: يصرف مصرف الفيء، وقال الشافعي: يصرف مصرف الصدقات، واحتجوا لأبي حنيفة بأنه مال مأخوذ من أيدي المشركين، واحتجوا للشافعي بأنه مال مستفاد من الأرض كالزرع، وبأن الفيء يكون أربعة أخماسه للمقاتلة، وهذا المال يختص به الواجد له كمال الصدقة.