حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث ما من رجل يعود مريضا ممسيا إلا خرج معه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: ما من رجل يعود مريضا ممسيا إلا خرج معه سبعون ألف ملك )

3098- عن علي، قال: «ما من رجل يعود مريضا ممسيا، إلا خرج معه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة، ومن أتاه مصبحا، خرج معه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يمسي، وكان له خريف في الجنة» (1) 3099- عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعناه لم يذكر الخريف، قال أبو داود: رواه منصور، عن الحكم، كما رواه شعبة (2) 3100- عن أبي جعفر عبد الله بن نافع، قال: وكان نافع غلام الحسن بن علي، قال: جاء أبو موسى، إلى الحسن بن علي، يعوده، قال أبو داود: وساق معنى حديث، شعبة، قال أبو داود: «أسند هذا عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير وجه صحيح» (3)


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated 'Ali:If a man visits a patient in the evening, seventy thousand angels come along with him seeking forgiveness from Allah for him till the morning, and he will have a garden in the Paradise

Al-Albani said: Hadith Sahih Muquf


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

علی رضی اللہ عنہ کہتے ہیں جو شخص کسی بیمار کی دن کے اخیر حصے میں عیادت کرتا ہے اس کے ساتھ ستر ہزار فرشتے نکلتے ہیں اور فجر تک اس کے لیے مغفرت کی دعا کرتے ہیں، اور اس کے لیے جنت میں ایک باغ ہوتا ہے، اور جو شخص دن کے ابتدائی حصے میں عیادت کے لیے نکلتا ہے اس کے ساتھ ستر ہزار فرشتے نکلتے ہیں اور شام تک اس کے لیے دعائے مغفرت کرتے ہیں، اور اس کے لیے جنت میں ایک باغ ہوتا ہے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ali (b. Ebî Talib)'den demiştir ki: Geceleyin bir hastayı ziyaret eden kimseyle birlikte mutlaka yetmiş bin melek (daha yola) çıkar. (Bu melekler) sabaha kadar o ziyaretçi için (Allah'dan) af dilerler ve (ayrıca) onun için cennette hazırlanmış meyveler vardır


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Katsir], telah mengabarkan kepada kami [Syu'bah] dari [Al Hakam] dari [Abdullah bin Nafi'] dari [Ali], ia berkata; tidaklah seorang laki-laki menjenguk orang yang saki pada sore hari melainkan akan keluar tujuh puluh ribu malaikat yang memintakan ampunan untuknya hingga pagi hari, dan baginya kebun di Surga. Dan barang siapa yang mendatanginya pada pagi hari, maka keluarg bersamanya tujuh puluh ribu malaikat yang memohonkan ampunan baginya hingga sore hari, dan baginya kebun di Surga. Telah menceritakan kepada kami [Utsman bin Abu Syaibah], telah menceritakan kepada kami [Abu Mu'awiyah], ia berkata; telah menceritakan kepada kami [Al A'masy], dari [Al Hakam] dari [Abdurrahman bin Abu Laila], dari [Ali] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam dengan maknanya, ia tidak menyebutkan kebun. Abu Daud berkata; hadits tersebut diriwayatkan oleh Manshur dari Al Hakam, sebagaimana diriwayatkan oleh syu'bah. Telah menceritakan kepada kami [Ustman bin Abi Syaibah] telah menceritakan kepada kami [Jarir] dari [Manshur] dari [Al Hakam] dari [Abu Ja'far Abdullah bin Nafi'], ia berkata; dan Nafi' adalah budak Al Hasan bin Ali. Ia berkata; Abu Musa telah datang kepada Al Hasan bin Ali untuk mengunjunginya. Abu Daud berkata; dan ia menyebutkan makna hadits Syu'bah. Abu Daud berkata; hadits ini disandarkan dari Ali dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam tidak hanya dari sisi yang benar


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আলী (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, কেউ বিকাল বেলা কোনো রোগীকে দেখতে গেলে সত্তর হাজার ফিরিশতা তার সাথে রওয়ানা হয় এবং তারা তার জন্য ভোর হওয়া পর্যন্ত ক্ষমা চাইতে থাকে। উপরন্তু তার জন্য জান্নাতে একটি বাগান তৈরী করা হয়। আর কোনো ব্যক্তি দিনের প্রথমভাগে রোগী দেখতে গেলে তার সাতেও সত্তর হাজার ফিরিশতা রওয়ানা হয় এবং তারা সন্ধ্যা হওয়া পর্যন্ত তার জন্য ক্ষমা প্রার্থনা করতে থাকে। তাকেও জান্নাতে একটি বাগান দেয়া হয়।



(١) حديث صحيح، وهذا إسناد رجاله ثقات، وقد اختلف في رفع هذا الحديث ووقفه، فرجح الدارقطني وقفه في العلل" ٣/ ٢٦٧، أما أبو داود فقد صحح رفعه كما سيأتي بإثر الحديث (٣١٠٠) ٠ الحكم: هو ابن عتيبة.
وأخرجه أحمد (٩٧٦) عن محمد بن جعفر، عن شعبة، بهذا الإسناد موقوفا.
وسيأتي عند المصنف برقم (٣١٠٠) من طريق منصور بن المعمر، عن الحكم بن عيينة، به موقوفا كذلك.
وأخرجه مرفوعا أحمد (٩٧٥)، والبيهقي ٣/ ٣٨١ من طريق أبي عبد الرحمن عبد الله بن يزيد المقرئ، والحاكم ١/ ٣٥٠ من طريق محمد بن أبي عدي، كلاهما عن شعبة، عن الحكم، عن عبد الله بن نافع، عن علي، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.
وأخرجه مرفوعا كذلك أحمد (٧٠٢)، والترمذي (٩٩١) من طريق ثوير بن أبي فاختة، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.
وقال الترمذي: هذا حديث غريب حسن.
وأخرجه مرفوعا أيضا أحمد (٧٥٤) و (٩٥٥)، وأبو يعلى (٢٨٩)، وابن حبان (٢٩٥٨)، والضياء المقدسي في "المختارة" (٦٩٨) و (٦٩٩) من طريق عمرو بن حريث، عن علي بن أبي طالب عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.
لكن دون ذكر الخريف.
وفي إسناده راو مجهول.
وأخرجه مرفوعا كذلك الضياء المقدسي في "المختارة" (٤١٤) من طريق الحسن ابن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.
وفي إسناده مجهول.
وأخرجه مرفوعا عبد الله بن أحمد بن حنبل في زياداته على "المسند" (١١٦٦)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٩١٧٥) من طريق رجل من الأنصار، عن علي بن أبي طالب، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وفي إسناده رجل مبهم كما هو ظاهر.
وسيأتي مرفوعا من طريق أبي معاوية الضرير، عن الأعمش، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كما في الطريق الآتية عند المصنف بعده.
ولقوله: "كان له خريف في الجنة" شاهد من حديث ثوبان عند مسلم في "الصحيح" (٢٥٦٨) بلفظ: "عائد المريض في مخرفة الجنة حتى يرجع".
وقوله: "كان له خريف في الجنة" قال الخطابي: أي: مخروف من ثمر الجنة، فعيل بمعنى مفعول، وهذا كحديثه الآخر: "عائد المريض على مخارف الجنة" والمعنى -والله أعلم- أنه بسعيه إلى عيادة المريض يستوجب الجنة ومخارفها.
(٢) حديث صحيح، وهذا إسناد رجاله ثقات، وقد اختلف في رفعه ووقفه كسابقه.
الحكم: هو ابن عتيبة، والأعمش: هو سليمان بن مهران، وأبو معاوية: هو محمد بن خازم الضرير.
وأخرجه ابن ماجه (١٤٤٢)، والنسائي في "الكبرى" (٧٤٥٢) من طريق أبي معاوية الضرير، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (٦١٢).
وانظر ما قبله.
وقد ذكر الدارقطني في "العلل" ٣/ ٢٦٧ أن أبا بكر بن عياش قد رواه عن الأعمش مرفوعا كذلك.
لكنه قال: إن أبا شهاب الحناط قد رواه عن الأعمش فوقفه.
تنبيه: جاء هذا الحديث في (هـ) بعد الحديث الآتي بعده، ونحن تركناه على الترتيب الذي جاء في النسخة التي شرح عليها العظيم آبادي.
(٣)حديث صحيح.
وهذا إسناد رجاله ثقات، وقد اختلف في رفعه ووقفه كالطريقين السابقين.
تنبيه: هذا الحديث أثبتناه من (هـ) وهي برواية أبي بكر ابن داسة، وذكر المزي في "الأطراف" (١٠٢١١) أنه في رواية أبي الحسن بن العبد وغيره.