حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )

3227- عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abu Hurairah:The Messenger of Allah (ﷺ) as saying: Allah's curse to be on the Jews, they made the graves of their Prophets mosques

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوہریرہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اللہ یہود کو غارت کرے انہوں نے اپنے نبیوں کی قبروں کو سجدہ گاہ بنا لیا ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Hureyre'den (rivayet olunduğuna göre); Rasülullah (s.a.v.): "Allah yahudilerin canını alsın! Nebilerinin kabirlerini mescid edindiler." buyurmuştur


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Al Qa'nabi] dari [Malik] dari [Ibnu Syihab] dari [Sa'id bin Al Musayyab] dari [Abu Hurairah] bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Semoga Allah memerangi orang-orang yahudi, mereka menjadikan kuburan-kuburan para nabi mereka sebagai Masjid


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ আল্লাহ ইয়াহুদীদের ধ্বংস করুন। তারা তাদের নবীদের কবরসমূহ সিজদার স্থানে (মসজিদে) পরিণত করেছে।



إسناده صحيح.
وهو في "موطأ مالك" -برواية محمد بن الحسن- (٣٢١).
وأخرجه البخاري (٤٣٧)، ومسلم (٥٣٠)، والنسائي (٢٠٤٧) من طريق ابن شهاب الزهري، به.
وهو في "مسند أحمد" (٧٨٢٦)، و"صحيح ابن حبان" (٢٣٢٦).
وأخرجه مسلم (٥٣٠) من طريق يزيد بن الأصم، عن أبي هريرة.
قال المناوي في "فيض القدير" ٤/ ٤٦٦: "قاتل الله اليهود" أي: أبعدهم عن رحمته.
"اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" أي: اتخذوها جهة قبلتهم مع اعتقادهم الباطل، وأن اتخاذها مساجد لازم لاتخاذ المساجد عليها كعكسه.
وهذا بين به سبب لعنهم لما فيه من المغالاة في التعظيم.
وخص هنا اليهود لابتدائهم هذا الاتخاذ، فهم أظلم، وضم إليهم في رواية البخاري: النصارى [من حديث عائشة وابن عباس عند البخاري (٤٣٥) و (٤٣٦)] وهم وإن لم يكن لهم إلا نبي واحد، ولا قبر له، لأن المراد النبي وكبار أتباعه كالحواريين، أو يقال: الضمير يعود لليهود فقط لتلك الرواية أو على الكل، ويراد بأنبيائهم من أمروا بالإيمان بهم، وإن كانوا من الأنبياء السابقين كنوح وبراهيم.