حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أن رجلين ادعيا بعيرا أو دابة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليست لواحد منهما - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: ادعيا بعيرا أو دابة إلى النبي ﷺ ليست لواحد منهما بينة فجعله بينهما )

3613- عن أبي موسى الأشعري: «أن رجلين ادعيا بعيرا أو دابة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليست لواحد منهما بينة فجعله النبي صلى الله عليه وسلم بينهما»(1) 3614- حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن سعيد بإسناده ومعناه.
(2) 3615- عن قتادة بمعنى إسناده أن رجلين ادعيا بعيرا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فبعث كل واحد منهما شاهدين فقسمه النبي صلى الله عليه وسلم بينهما نصفين


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated AbuMusa al-Ash'ari: Two men claimed a camel or an animal and brought the case to the Holy Prophet (ﷺ). But as neither of them produced any proof, the Holy Prophet (ﷺ) declared that they should share it equally

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوموسیٰ اشعری رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ دو شخصوں نے ایک اونٹ یا چوپائے کا رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس دعویٰ کیا اور ان دونوں میں سے کسی کے پاس کوئی گواہ نہیں تھا تو نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے اس چوپائے کو ان کے درمیان تقسیم فرما دیا۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Musa el-Eş'arî'den rivayet olunduğuna göre; İki adam bir deve ya da bir hayvan üzerinde hak iddia ederek Nebi (Sallallahu Aleyhi ve Sellem)'e başvurmuşlar; hiçbirinin de şahidi yokmuş. Nebi (s.a.v.) de o deveyi ikisi arasında paylaştırmış


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ মূসা আল-আশ‘আরী (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। দু’ ব্যক্তি নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর নিকট একটি উট বা একটি পশুর দাবি পেশ করলো। তাদের উভয়েরই কোনো প্রমাণ ছিলো না। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম পশুটি উভয়কে দান করলেন।[1] দুর্বলঃ ইরওয়া (২৬৫৬)।



(١) حديث معل عند أهل الحديث مع الاختلاف في إسناده على قتادة، ولا يصح وصله، كلما هو مبين في تعليقنا على "المسند" (١٩٦٠٣).
وأخرجه ابن ماجه (٢٣٣٠)، والنسائي (٥٤٢٤) من طريق سعيد بن أبي عروبة، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (١٩٦٠٣).
وانظر تالييه.
قال الخطابي: اختلف العلماء في الشيء يكون في يدي الرجل فيتداعاه اثنان، ويقيم كل واحد منهما بينة، فقال أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه: يقرع بينهما فمن خرجت له القرعة صار له.
وكان ان الشافعي يقول به قديما، ثم قال في الجديد: فيه قولان: أحدهما: يقضى به بينهما نصفين وبه قال أصحاب الرأي وسفيان الثوري.
والقول الآخر: يقرع بينهما وأيهما خرج سهمه حلف: لقد شهد شهوده بحق ثم يقضى له به.
وقال مالك: لا أحكم به لواحد منهما إذا كان في يد غيرهما، وحكي عنه أنه قال: هو لأعدلهما شهودا وأشهرهما بالصلاح.
وقال الأوزاعي: يؤخذ بأكثر البينتين عددا، وحكي عن الشعبي أنه قال: هو بينهما على حصص الشهود.
(٢)حديث معل كما بيناه في "مسند أحمد" (١٩٦٠٣).
وانظر ما قبله.
(٣)حديث معل كما بيناه في "مسند أحمد" (١٩٦٠٣).
وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/ ١٨٤، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٧٥٤)، وابن الغطريف في "جزئه" (١٤) من طريق عفان، وأبو يعلى (٧٢٨٠)، والطحاوي (٤٧٥٥)، والحاكم ٤/ ٩٥، والبيهقي ١٠/ ٢٥٧، ٢٥٩، وفي "السنن الصغرى" (٤٣٤١) من طريق هدبة بن خالد، كلاهما عن همام، بهذا الإسناد.
وأخرجه أحمد في "العلل"، (٢٧١) و (٣٦٩) عن عبد الصمد بن عبد الوارث، عن همام، عن قتادة، عن سعيد بن أبي بردة، عن أبيه مرسلا لم يذكر أبا موسى في الإسناد.
وانظر سابقيه.