حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الغلوطات - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: نهى عن الغلوطات )

3656- عن معاوية: «أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الغلوطات»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Mu'awiyah: The Holy Prophet (ﷺ) forbade the discussion of thorny questions

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

معاویہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے ایسی باتوں سے منع فرمایا ہے جس میں بکثرت غلطی واقع ہو ۱؎۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Muâviye (r.a)'den rivayet olunduğuna göre; Nebi (sallallahu aleyhi ve sellem) (ümmetine), yanıltıcı sorular sormayı yasaklamıştır


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Ibrahim bin Musa Ar Razi] telah menceritakan kepada kami [Isa] dari [Al Auza'i] dari [Abdullah bin Sa'dan] dari [Ash Shunabihi] dari [Mu'awiyah] bahwa Nabi shallallahu 'alaihi wasallam telah melarang dari permasalahan-permasalahan yang sulit


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। মু‘আবিয়াহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বিভ্রান্তিকর প্রশ্ন করতে আমাদের বারণ করেছেন।[1] দুর্বলঃ মিশকাত (২৪৩)।



إسناده ضعيف لجهالة عبد الله بن سعد -وهو ابن فروة البجلي مولاهم- وقال الساجي: ضعفه أهل الشام.
الأوزاعي: هو عبد الرحمن بن عمرو، وعيسى: هو ابن يونس السبيعي.
وأخرجه سعيد بن منصور (١١٧٩)، وأحمد (٢٣٦٨٨)، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" ١/ ٣٠٥، والآجري في "أخلاق العلماء" ص ١١٦ - ١١٧، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (٨٩٢)، والخطابي في "غريب الحديث " ١/ ٣٥٤، وتمام في "فوائده" (١١٤ - ١١٦)، والبيهقي في "المدخل" (٣٠٥)، والخطيب في "الفقيه والمتفقه " ٢/ ١١، وابن عبد البر في "الاستذكار" ٢٧/ ٣٦٥ - ٣٦٦، وفي "جامع بيان العلم وفضله" ٢/ ١٣٩، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٢٩/ ٤٦، والمزي في ترجمة عبد الله بن سعد من "تهذيب الكمال " ١٥/ ٢١ من طريق عيسى بن يونس، بهذا الإسناد.
وانظر تمام تخريجه في "مسند أحمد" (٢٣٦٨٧) و (٢٣٦٨٨).
قال الخطابي في "غريب الحديث" ١/ ٢٥٤: في حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه نهى عن الغلوطات: ويروى الأغلوطات، قال الأوزاعي: هي صعاب المسائل، ثم فسر الغلوطات بأنها جمع غلوطة، وهي المسألة التي يعيا بها المسؤول، فيغلط فيها، كره -صلى الله عليه وسلم- أن يعترض بها العلماء، فيغالطوا ليستزلوا ويستنقط رأيهم فيها.
يقال: مسألة غلوط إذا كان يغلط فيها، كما يقال: شاة حلوب وفرس ركوب، إذا كانت تركب وتحلب، فإذا جعلتها اسما زدت فيها الهاء، فقلت: غلوطة، كما يقال: حلوبة وركوبة، وتجمع على الغلوطات.
والأغلوطة أفعولة من الغلط، كالأحدوثة والأحموقة ونحوهما.
قلنا: وهذا منهي عنه إذا كان لتبكيت المسؤول أو تذليله، أما إذا كان لتدريب الطلاب وتمرينهم فلا ضير في ذلك، فقد أدرج البخاري حديث ابن عمر: "إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها، وإنها مثل المسلم، حدثوني ما هي" تحت باب: طرح الإمام المسألة على أصحابه ليختبر ما عندهم من العلم، والنهي الوارد في حديث أبي داود هذا محمول على ما لا نفع فيه أو خرج على سبيل التعنت.