حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث إذا دعي أحدكم إلى الوليمة فليأتها عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: إذا دعي أحدكم إلى الوليمة فليأتها )

3736- عن عبد الله بن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا دعي أحدكم إلى الوليمة فليأتها»(1) 3737- عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بمعناه زاد «فإن كان مفطرا فليطعم، وإن كان صائما فليدع»(2)


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

‘Abd Allah b. ‘Umar reported the Prophet(ﷺ) as sayings:when one of you is invited for a wedding feast, he must attend it

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب تم میں سے کوئی ولیمہ کی دعوت میں مدعو کیا جائے تو اسے چاہیئے کہ اس میں آئے ۱؎ ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Abdullah b. Ömer (r.a)'den rivayet olunduğuna göre, Rasûlullah (s.a.v.): "Biriniz bir velime’ye çağrıldığı zaman, hemen ona gitsin" buyurmuştur. Ayrıca bu hadis'i; Buhari, nikâh; Müslim, nikâh; İbn Mâce, nikâh; Dârimî, nikâh; Muvatta, nikâh ; Ahmed b. Hanbel, II, 20, 22, 37. de tahric ettiler. Mahir: Velime: Düğün yemeğidir. İzah, 3742 de


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আব্দুল্লাহ ইবনু উমার (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বললেনঃ তোমাদের কাউকে যদি ওয়ালীমার দা‘ওয়াত দেয়া হয়, তবে সে যেন তাতে অংশগ্রহণ করে।[1] সহীহ।



(١) إسناده صحيح.
القعنبي: هو عبد الله بن مسلمة بن قعنب.
وهو في "الموطأ" ٢/ ٥٤٦، ومن طريقه أخرجه البخاري (٥١٧٣)، ومسلم (١٤٢٩)،والنسائي في "الكبرى" (٦٥٧٣).
وأخرجه البخاري (٥١٧٩)، ومسلم (١٤٢٩) من طريق موسى بن عقبة، ومسلم (١٤٢٩)، والترمذي (١١٢٣) من طريق إسماعيل بن أمية، ومسلم (١٤٢٩) من طريق عمر بن محمد، ثلاثتهم عن نافع، عن ابن عمر.
لفظ موسى بن عقبة: "أجيبوا هذه الدعوة إذا دعيتم"، ولفظ إسماعيل بن أمية: "ائتوا الدعوة إذا دعيتم"، ولفظ عمر بن محمد: "إذا دعيتم إلى كراع فأجيبوا".
وهو في "مسند أحمد" (٤٧١٢)، و"صحيح ابن حبان" (٥٢٩٤).
وانظر ما سيأتي بالأرقام (٣٧٣٧ - ٣٧٣٩) و (٣٧٤١).
قال الإمام الشافعي في "الأم " ٦/ ١٨١: إتيان دعوة الوليمة حق، والوليمة التي تعرف وليمة العرس، وكل دعوة كانت على إملاك أو نفاس، أو ختان أو حادث سرور، دعي إليها رجل فاسم الوليمة يقع عليها، ولا أرخص لأحد في تركها، ولو تركها لم يبن لي أنه عاص في تركها كما يبين في وليمة العرس.
ونحو هذا ما قاله ابن عبد البر في "التمهيد"١/ ٢٧٢، وأخرج عبد الرزاق في "المصنف" (١٩٦٦٣): أن ابن عمر دعي يوما إلى طعام، فقال رجل من القوم: أما أنا فأعفني من هذا، فقال له ابن عمر: لا عافية لك من هذا فقم.
وصحح إسناده الحافظ في "الفتح" ٩/ ٢٤٧ وهو كما قال، وهذا يدل على أن ابن عمر فهم من الخبر عموم الدعوة كما قال المناوي في "فيض القدير" ٦/ ١٢٦ وانظر الحديث الآتي (٣٧٣٨).
(٢) إسناده صحيح.
أبو أسامة: هو حماد بن أسامة، وعبيد الله: هو ابن عمر العمري.
وأخرجه مسلم (١٤٢٩) من طريق خالد بن الحارث، ومسلم (١٤٢٩)، وابن ماجه (١٩١٤) من طريق عبد الله بن نمير، كلاهما عن عبيد الله، به.
ولفظ حديث خالد كلفظ حديث مالك السابق، لكنه زاد: فإذا عبيد الله ينزله على العرس، وأما ابن نمير فلفظه: "إذا دعي أحدكم إلى وليمة عرس فليجب".
وهو في "مسند أحمد" (٤٧٣٠).
وانظر ما قبله.