3925- عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيد مجذوم فوضعها معه في القصعة، وقال: «كل ثقة بالله وتوكلا عليه»
Narrated Jabir ibn Abdullah: The Messenger of Allah (ﷺ) took a man who was suffering from tubercular leprosy by the hand; he then put it along with his own hand in the dish and said: Eat with confidence in Allah and trust in Him
Al-Albani said: Hadith Daif
جابر رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے ایک کوڑھی کا ہاتھ پکڑ کر اپنے ساتھ پیالہ میں رکھ لیا اور فرمایا: اللہ پر بھروسہ اور اعتماد کر کے کھاؤ ۔
Câbir (r.a)'den rivayet olunduğuna göre: Rasûlullah (s.a.v.); bir cüzzamlının elini tutarak onu kendi (eli) ile birlikte (yemek) kab(m)a koymuş ve; "Allah’a güvenerek (benimle birlikte) ye, ben de Allah'a güveniyorum" buyurmuş
Telah menceritakan kepada kami [Utsman bin Abu Syaibah] telah menceritakan kepada kami [Yunus bin Muhammad] telah menceritakan kepada kami [Mufadldlal bin Fadlalah] dari [Habib bin Asy Syahid] dari [Muhammad bin Al Munkadir] dari [Jabir], bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam menggandeng tangan orang yang menderita penyakit kusta, kemudian beliau meletakkan tangan orang tersebut di atas nampan seraya bersabda: "Makanlah dengan percaya kepada Allah dan bertawakal kepada-Nya
। জাবির (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। একদা রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম এক কুষ্ঠ রোগীর হাত ধরে তাঁর সঙ্গে খাবারের পেয়ালায় তা রেখে বললেনঃ আল্লাহর উপর আস্থা রেখে এবং তাঁর উপর পূর্ণ ভরসা রেখে খাও।[1] দুর্বল।
إسناده ضعيف لضعف مفضل بن فضالة، وقال ابن عدي في ترجمته في "الكامل" لم أر في حديثه أنكر من هذا الحديث الذي أمليته، وقال الدارقطني في "الغرائب والأفراد" كما في "أطرافه" لابن طاهر المقدسي (١٦٧٨): تفرد به مفضل بن فضالة، أخو مبارك، عن حبيب بن الشهيد.
قلنا: وخالفه شعبة بن الحجاج، فرواه عن حبيب بن الشهيد، عن عبد الله بن بريدة، أن عمر أخذ بيد مجذوم.
قال الترمذي: حديث شعبة أشبه عندي وأصح، وقال العقيلي في "الضعفاء" ٤/ ٢٤٢ - ٢٤٣ بعد أن أسنده لكن جعله عن سلمان بدل عمر: أنه كان يعمل بيديه ثم يشتري طعاما، ثم يبعث إلى المجذمين فيأكلون معه.
قال: هذا أصل الحديث، وهذه الرواية أولى.
وأخرجه ابن ماجه (٣٥٤٢)، والترمذي (١٩٢٠) من طريق مفضل بن فضالة، بهذا الإسناد.
وهو في "صحيح ابن حبان" (٦١٢٠).
وأخرج ابن سعد في الطبقات ٤/ ٨٩، وابن أبي الدنيا في "إصلاح المال" (٣٢١)، والعقيلي في "الضعفاء الكبير" ٤/ ٢٤٢، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ١/ ٢٠٠، وابن عساكر في "تاريخ دمشق " ٢١/ ٤٤٠ من طريق شعبة بن الحجاج، والطبري في "تهذيب الآثار" في "مسند علي" ص ٢٩ من طريق سفيان بن حبيب، كلاهما (شعبة وسفيان بن حبيب) عن حبيب بن الشهيد، عن عبد الله بن بريدة يقول: كان سلمان يعمل بيديه، ثم يشتري طعاما، ثم يبعث إلى المجذمين فيأكلون معه.
وهذا إسناد رجاله ثقات.
وقد ثبت في الصحيح ما يخالفه: منها ما رواه البخاري في "صحيحه" تعليقا بصيغة الجزم (٥٧٠٧) عند أبي هريرة يقول: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا عدوى ولا طيرة ولا هامة
ولا صفر وفر من المجذوم ما تفر من الأسد" قال الحافظ في "الفتح" ١٠/ ١٦٧: لم يصله البخاري في موضع آخر .
، وقد وصله أبو نعيم من طريق أبي داود الطيالسي وأبي قتيبة سلم بن قتيبة.
وأخرج أحمد (١٩٤٦٨)، ومسلم (٢٢٣١)، وغيرهما من طريق عمرو بن الشريد، عن أبيه قال: كان في وقد ثقيف رجل مجذوم، فأرسل إليه النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إنا قد بايعناك فارجع".
لفظ مسلم.