حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث ولد الزنا شر الثلاثة وقال أبو هريرة لأن أمتع بسوط في سبيل الله عز وجل - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد زنية )

3963- عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ولد الزنا شر الثلاثة» وقال أبو هريرة: «لأن أمتع بسوط في سبيل الله عز وجل أحب إلي من أن أعتق ولد زنية»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated AbuHurayrah: The Prophet (ﷺ) said: The child of adultery is worst of the three. Abu Hurairah said: That I give a flog in the path of Allah (as a charity) is dearer to me than emancipating a child of adultery

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوہریرہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: زنا کا بچہ تینوں میں سب سے برا ہے ۔ ابوہریرہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں: اللہ کی راہ میں ایک کوڑا دینا میرے نزدیک ولد الزنا کو آزاد کرنے سے بہتر ہے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Hureyre'den rivayet edildiğine göre; Resulullah (s.a.v) şöyle buyurmuştur: "Zina çocuğu üç kişinin en şerIisidir. Ebû Hureyre dediki: Allah yolunda (savaşa çıkan bir kimseye) bir kamçı vermem, bana bir zina çocuğunu azad etmemden daha hoştur


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Ibrahim bin Musa] telah mengabarkan kepada kami [Jarir] dari [Suhail bin Abu Shalih] dari [Ayahnya] dari [Abu Hurairah] ia berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Anak hasil zina adalah orang buruk ketiga." Abu Hurairah berkata, "Sungguh aku bersedekah dengan sebuah cemeti di jalan Allah 'azza wajalla adalah lebih aku sukai daripada membebaskan anak zina


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ জারজ সন্তান তিনটি মন্দের অন্যতম। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) বলেন, আল্লাহর পথে চাবুক দ্বারা উপকৃত হওয়া আমার নিকট জারজ সন্তান আযাদ করার চেয়ে বেশী প্রিয়।[1] সহীহ।



إسناده صحيح.
جرير: هو ابن عبد الحميد.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٤٩٠٩) من طريق جرير بن عبد الحميد، بهذا الإسناد.
وقال سفيان الثوري وقد روى هذا الحديث عن سهيل عند البيهقي ١٠/ ٥٩: يعني إذا عمل بعمل والديه.
لكن روي عن أم المؤمنين عائشة أنها أنكرت على أبي هريرة تحديثه بهذا، وأخبرت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - إنما قصد إنسانا بعينه، فقد أخرج الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٩١٠)، والحاكم ٢/ ٢١٥، والبيهقي ١٠/ ٥٨ من طريق سلمة بن الفضل، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عروة، قال: بلغ عائشة أن أبا هريرة يقول: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ولد الزنى شر الثلاثة" فقالت: يرحم الله أبا هريرة، أساء سمعا فأساء إجابة - هكذا في الحديث، وأما أهل اللغة فيقولون: إنه أساء سمعا فأساء جابة،بلا ألف -ثم رجعنا إلى حديث الزهري، عن عائشة- لم يكن الحديث على هذا، إنما كان رجل يؤذي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أما إنه مع ما به ولد زنى"، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "هو شر الثلاثة".
وسلمة بن الفضل أثبت الناس في ابن إسحاق، ومما يؤيد رواية ابن إسحاق هذه أن عائشة رضي الله عنها كانت إذا قيل لها: هو شر الثلاثة (يعني ولد الزنى) عابت ذلك، وقالت: ما عليه من وزر أبويه، قال الله: {ولا تزر وازرة وزر أخرى} أخرجه عنها عبد الرزاق (١٣٨٦٠) و (١٣٨٦١)، والحاكم ٤/ ١٠٠، والبيهقي ١٠/ ٥٨ وإسناده صحيح.
وانظر تمام الكلام عليه في "مسند أحمد" (٨٠٩٨).