حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث لا يمشي أحدكم في النعل الواحدة لينتعلهما جميعا أو ليخلعهما جميعا - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: لا يمشي أحدكم في النعل الواحدة لينتعلهما جميعا أو ليخلعهما جميعا )

4136- عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يمشي أحدكم في النعل الواحدة، لينتعلهما جميعا، أو ليخلعهما جميعا»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abu Hurairah:The Messenger of Allah (ﷺ) as saying: None of you should walk with one sandal, but should wear a pair or should put off both of them

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوہریرہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: تم میں سے کوئی ایک جوتا پہن کر نہ چلا کرے، دونوں پہنے رکھے یا دونوں اتاr دے ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû Hureyre'den rivayet olunduğuna göre; Rasûlullah (s.a.v.): "Hiçbiriniz tek ayakkabı ile yürümesin. Ya ikisini de giysin ya ikisini de çıkarsın" buyurmuştur. Bu hadis; Buhari, libas; Müslim, libas; Tirmizi. libas; ibn-i Mace libas, muvatta, lübs ; Ahmed b. Hanbel II 245- 243, 477. 480, 528. dede var


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Abdullah bin Maslamah] dari [Malik] dari [Abu Az Zinad] dari [Al A'raj] dari [Abu Hurairah] bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Janganlah salah seorang dari kalian memakai satu sandal. Hendaklah ia memakai semuanya atau melepaskan semuanya


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ তোমাদের কেউ এক পায়ে জুতা পরে হাটবে না। হয় উভয় পায়ে জুতা পরবে অথবা উভয় পা থেকে জুতা খুলে রাখবে।[1] সহীহ।



إسناده صحيح.
الأعرج: هو عبد الرحمن بن هرمز، وأبو الزناد هو عبد الله ابن ذكوان.
وهو في "موطأ مالك"، ٢/ ٩١٦، ومن طريقه أخرجه البخاري (٥٨٥٥)، ومسلم (٢٠٩٧)، والترمذي (١٨٧٦).
وأخرجه مسلم (٢٠٩٧) من طريق محمد بن زياد، وابن ماجه (٣٦١٧) من طريق سعيد بن أبي سعيد المقبري، كلاهما عن أبي هريرة.
ولفظ مسلم: "إذا انتعل أحدكم فليبدأ باليمنى، وإذا خلع فليبدأ بالشمال، ولينعلهما جميعا أو ليخلعهما جميعا".
وزاد ابن ماجه: "ولا خف واحد".
وهو في "مسند أحمد" (٧٣٤٩)، و"صحيح ابن حبان" (٥٤٥٩).
وانظر ما سيأتي برقم (٤١٣٩).
قال الخطابي: وهذا قد يجمع أمورا، منها: أنه قد يشق عليه المشي على هذه الحال، لأن وضع أحد القدمين منه على الحفاء إنما يكون مع التوقي والتهيب لأذى يصيبه أو حجر يصدمه، ويكون وضعه القدم على خلاف ذلك من الاعتماد به والوضع له من غير محاشاة أو تقية.
فيختلف من أجل ذلك مشيه، ويحتاج معه إلى أن ينتقل عن سجية المشي وعادته المعتادة فيه، فلا يأمن عند ذلك العثار والعنت.
وقد يتصور فاعله عند الناس بصورة من إحدى رجليه أقصر من الأخرى ولا خفاء بقبح منظر هذا الفعل، وكل أمر يشتهر عند الناس، ويرفعون إليه أبصارهم، فهو مكروه مركوب عنه.
قلت (القائل الخطابي): وقد يدخل في هذا المعنى كل لباس ينتفع به الخفين، وإدخال اليد في الكمين، والتردي بالرداء على المنكبين.
فلو أرسله على إحدى المنكبين وعرى منه الجانب الآخر كان مكروها على معنى الحديث، ولو أخرج إحدى يديه من كمه وترك الأخرى داخل الكم الآخر كان كذلك في الكراهة، والله أعلم.