حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث من ذرعه القيء فلا قضاء عليه ومن استقاء فعليه القضاء - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: من ذرعه القيء فلا قضاء عليه ومن استقاء فعليه القضاء )

1676- عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من ذرعه القيء فلا قضاء عليه، ومن استقاء فعليه القضاء»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated from Abu Hurairah that the Prophet (ﷺ) said:“Whoever unintentionally vomits, he does not have to make up for the fast, but whoever makes himself vomit, has to make up for the fast.”

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوہریرہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جسے خود بہ خود قے آ جائے اس پر روزے کی قضاء نہیں، اور جس نے جان بوجھ کر قے کی تو اس پر روزے کی قضاء ہے ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebu Hureyre (r.a.'den rivayet edildiğine göre: Nebi (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurdu, demiştir; «İradesi dışında kusan oruçluya kaza gerekmez. Kendini kusturana kaza gerekir.»


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Ubaidullah bin Abdul Karim] berkata, telah menceritakan kepada kami [Al Hakam bin Musa] berkata, telah menceritakan kepada kami [Isa bin Yunus]. (dalam jalur lain disebutkan) Telah menceritakan kepada kami [Ubaidullah] berkata, telah menceritakan kepada kami [Ali Ibnul Hasan Abu Asy Sya'tsa] berkata, telah menceritakan kepada kami [Hafsh bin Ghiyats] semuanya dari [Hisyam] dari [Ibnu Sirin] dari [Abu Hurairah] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau bersabda: "Barangsiapa terkalahkan oleh muntah maka ia boleh berbuka, tetapi barangsiapa memaksakan diri untuk muntah maka ia wajib mengqadla


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) থেকে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ যার মুখ ভরে বমি হয় তাকে রোযা কাযা করতে হবে না। যে ব্যক্তি স্বেচ্ছায় বমি করে তাকে রোযার কাযা করতে হবে।



إسناده صحيح، رجاله ثقات، وقد صححه ابن خزيمة (١٩٦٠) و (١٩٦١)، وتلميذه ابن حبان (٣٥١٨)، والحاكم ١/ ٤٢٦ وسكت الذهبي على تصحيحه، وكذلك صححه ابن العربي في "العارضة" ٣/ ٢٤٤، وانتقاه ابن الجارود (٣٨٢)، وقالى الترمذي (٧٢٩): حسن غريب، وقال الدارقطني في "سننه" (٢٢٧٣): رواته كلهم ثقات، وقال عبد الحق الإشيلي في "أحكامه الوسطى" ٢/ ٢٢١: كل رجاله ثقات، صححه إلى تصحيحه مال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع فتاواه" ٢٥/ ٢٢٢، وحسنه ابن الملقن في "البدر المنير" ٥/ ٦٥٩، ونقل عن الحافظ المنذري والإمام النووي أنهما حسناه، وكذلك نقل عن الإمام تقي الدين ابن دقيق العيد أنه قال: رجاله ثقات.
وأخرجه أبو داود (٢٣٨٠)، والترمذي (٧٢٩)، والنسائي في "الكبرى" (٣١١٧) من طريق عيسى بن يونس، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن خزيمة بإثر الحديث (١٩٦١)، والحاكم ١/ ٤٢٦، والبيهقي ٤/ ٢١٩ من طريق حفص بن غياث، به.
وفي الباب عن بكر بن عمرو المعافري عمن يثق به، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا ذرعه القيء لم يفطر، وإذا استقاء طائعا أفطر".
أخرجه ابن وهب كما في "المدونة" ١/ ٢٠٠ وهو مرسل حسن.
وعن عبد الله بن عمر موقوفا عند مالك في "الموطأ" ١/ ٣٠٤، ومن طريقه الشافعي في "مسنده"١/ ٢٥٦، وفي "الأم" ٢/ ١٠٠، وإسناده صحيح.
قال الترمذي: والعمل عند أهل العلم على حديث أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
وقال الخطابي في "معالم السنن" ٢/ ١١٢: لا أعلم خلافا بين أهل العلم في أن من ذرعه القيء، فإنه لا قضاه عليه، ولا في أن من استقاء عامدا أن عليه القضاء.
قوله: "ذرعه القي" أي: سبقه وغلبه في الخروج.