حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رد ابنته زينب على أبي العاص بن الربيع - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: رد رسول الله ﷺ ابنته زينب على أبي العاص بن الربيع بنكاح جديد )

2010- عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، رد ابنته زينب على أبي العاص بن الربيع بنكاح جديد»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated from 'Amr bin Shu'aib, from his father, from his grand father, that:the Messenger of Allah, returned his daughter Zainab to Abul-As bin Rabi', with a new marriage contract

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن عمرو بن العاص رضی اللہ عنہما سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے اپنی بیٹی زینب رضی اللہ عنہا کو ابوالعاص بن ربیع رضی اللہ عنہ کے پاس نئے نکاح پر بھیج دیا۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Amr bin Şııayb'ın dedesi (Abdullah bin Amr bin el-As) (r.a.)'den; Şöyle demiştir: Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem), kızı Zeyneb'i yeni bir nikah ile (kocası) Ebü'l-As bin er-Rabi'a iade etti. Diğer tahric: Tirmizi, Ahmed


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Abu Kuraib] berkata, telah menceritakan kepada kami [Abu Mu'awiyah] dari [Hajjaj] dari ['Amru bin Syu'aib] dari [Bapaknya] dari [Kakeknya] berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam mengembalikan putrinya, Zainab, kepada Abul 'Ash bin Ar Rabi' dengan pernikahan yang baru


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ‘আবদুল্লাহ্ বিন ‘আমর (রহ.) থেকে বর্ণিত। রসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম তাঁর কন্যা যয়নব (রাঃ)-কে নতুন বিবাহের মাধ্যমে আবূল আস ইবনুর রবী (রহ.)-এর নিকট ফেরত পাঠান।



سناده ضعيف.
حجاج -وهو ابن أرطاة- مدلس، وقد عنعن ولم يسمعه من عمرو بن شعيب.
فقد أخرجه أحمد في "مسنده" (٦٩٣٨)، وقال بإثره عبد الله بن أحمد: قال أبي في حديث حجاج هذا: حديث ضعيف أو قال: واه، ولم يسمعه الحجاج من عمرو بن شعيب إنما سمعه من محمد بن عبيد الله العرزمي، والعرزمي لا يساوي حديثه شيئا، والحديث الصحيح الذي روي: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أقرهما على النكاح الأول.
وأخرجه الترمذي (١١٧٤) عن أحمد بن منيع وهناد، عن أبي معاوية، بهذا الإسناد.
وقال: هذا حديث في إسناده مقال.
وقال الدارقطني في "سننه" (٣٦٢٥): هذا لا يثبت، وحجاج لا يحتج به، والصواب حديث ابن عباس: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ردها بالنكاح الأول.
وقال ابن عبد البر في "الاستذكار" ١٢/ ٢٣: لم يختلف العلماء أن الكافرة إذا أسلمت ثم انقضت عدتها أنه لا سبيل لزوجها إليها إذا كان لم يسلم في عدتها إلا شيء روي عن إبراهيم النخعي شذ فيه عن جماعة العلماء، ولم يتبعه عليه أحد من الفقهاء إلا بعض أهل الظاهر.
ومما يدل على أن قصة أبى العاص منسوخة بقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن .
} [الممتحنة: ١٠] إجماع العلماء على أن أبا العاص بن الربيع كان كافرا، وأن المسلمة لا يحل أن تكون زوجة لكافر، قال الله تعالى: {ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا} [النساء: ١٤١] وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للملاعن: "لا سبيل لك عليها".