2296- عن مسلم الملائي، سمع أنس بن مالك، يقول: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يجيب دعوة المملوك»
It was narrated from Muslim Al-Mula'i that he heard Anas bin Malik say:"The Messenger of Allah (ﷺ) used to accept the invitation of a slave
Al-Albani said: Hadith Daif
انس بن مالک رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم غلام کی دعوت قبول کرتے تھے۔
Enes bin Mâlik (r.a.)'den; Şöyle demiştir: Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem), kölenin dâvetine icabet ederdi
Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Ash Shabbah] berkata, telah menceritakan kepada kami [Sufyan]. (Dalam jalur lain disebutkan) Telah menceritakan kepada kami [Amru bin Rafi'] berkata, telah menceritakan kepada kami [Jarir] dari [Muslim Al Mullai] ia mendengar [Anas bin Malik] berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam senantiasa memenuhi undangan hamba sahaya
। আনাস ইবনে মালেক (রাঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুললাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম গোলামের দাওয়াতও কবুল করতেন।
إسناده ضعيف لضعف مسلم الملائي -وهو ابن كيسان الأعور- وقد اختلف عليه فيه، لكن صح عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه أجاب دعوة سلمان الفارسي وكان مملوكا كما سيأتي.
وأخرجه الترمذي (١٠٣٨) من طريق علي بن مسهر، عن مسلم الأعور، به.
وأخرجه أبو الشيخ في "أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم -" ص ٦٤، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٨١٩٢) من طريق يحيى بن أيوب المقابري، عن أبي إسماعيل المؤدب، عن مسلم الأعور، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس .
الحديث.
وخالف يحيى بن أيوب المقابري عباد بن موسى الختلي، فرواه عن أبي إسماعيل المؤدب، عن عبد الله بن مسلم بن هرمز، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس.
أخرجه كذلك الطبراني في "الكبير" (١٢٤٩٤)، والبيهقي في "الشعب" (٨١٩٣).
وعبد الله بن مسلم ضعيف كذلك، فسواء أكان هو أو مسلم الأعور فالإسناد ضعيف.
وأخرجه ابن سعد ١/ ٣٧١، وابن عدي في "الكامل" ٥/ ١٦٩٥، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٥/ ٦٣ من طريق عمر بن حبيب العدوي، عن شعبة بن الحجاج، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أنس بن مالك.
وعمر بن حبيب ضعيف الحديث.
وأخرج ابن سعد ١/ ٣٧٠، وابن أبي شيبة ٣/ ١٦٤، والخلال في "السنة" (٢٣٤) من طريقين عن منصور بن المعتمر، عن إبراهيم النخعي مرسلا.
ورجاله ثقات، وكان أحمد بن حنبل وابن معين وغيرهما يحتجون بمراسيله، ذلك لأنه أسند الترمذي عنه أنه قال للأعمش: إذا حدثتك عن رجل عن عبد الله بن مسعود فهو الذي سميت، وإذا قلت: قال عبد الله، فهو عن غير واحد عن عبد الله.
قال ابن عبد البر في مقدمة "التمهيد" ١/ ٣٨: في هذا الخبر ما يدل على أن مراسيل إبراهيم النخعي أقوى من مسانيده، وهو لعمري كذلك، إلا أن إبراهيم ليس بمعيار على غيره.
وانظر كلام الحافظ ابن رجب في "شرح العلل" ١/ ٢٩٠ و ٢٩٤.
وسيأتي مطولا برقم (٤١٧٨).
وفي الباب عن جابر بن عبد الله عند ابن سعد ١/ ٣٧٠، والبزار (٢٤٦٣ - كشف الأستار) وفي إسناده محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى سيئ الحفظ، ورواه مرة عند مسلم الملائي، عن أنس كما أخرجه ابن سعد ١/ ٣٧٠ فلم يضبط الإسناد.
وقد صح عن سلمان الفارسي وكان مملوكا في قصة إسلامه التي أخرجها ابن هشام في "السيرة النبوية" ١/ ٢٢٨ - ٢٣٥، وابن سعد في "الطبقات" ٤/ ٧٥ - ٨٠، وأحمد في "مسنده" (٢٣٧٣٧) وغيرهم أنه قرب للنبي - صلى الله عليه وسلم - ولأصحابه طعاما هدية، فأكل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منها وأمر أصحابه فأكلوا.