حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة )

5018- عن عبادة بن الصامت، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «رؤيا المؤمن جزء، من ستة وأربعين جزءا من النبوة»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

‘Ubadah b. al-Samit reported the Prophet (May peace be upon him) as saying :A believer’s vision is the forty-sixth part of Prophecy

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبادہ بن صامت رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: مومن کا خواب نبوت کے چھیالیس حصوں میں سے ایک حصہ ہے ۱؎ ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Hz. Ubâde b. Sâmit'ten (rivayet edildiğine göre) Nebi (s.a.v.) şöyle buyurmuştur: "Mü'minin rü'yası Nebiliğin kırkaltı cüz'ünden bir cüz'dür


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Katsir] berkata, telah mengabarkan kepada kami [Syu'bah] dari [Qatadah] dari [Anas] dari [Ubadah bin Ash Shamit] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau bersabda: "Mimpi seorang mukmin itu satu dari empat puluh enam bagian kenabian


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। উবাদাহ ইবনুস সামিত (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ মু‘মিন ব্যক্তির স্বপ্ন নাবুওয়্যাতের ছেচল্লিশ ভাগের এক ভাগ।



إسناده صحيح.
وأخرجه البخاري (٦٩٨٧)، ومسلم (٢٢٦٤)، والترمذي (٢٤٢٤)، والنسائي في "الكبرى" (٧٥٧٨) من طرق عن شعبة، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (١٢٩٣٠) و (٢٢٦٩٧).
قال البغوي في "شرح السنة" ١٢/ ٢٠٣ - ٢٠٤: قوله: "جزء من النبوة": أراد تحقيق أمر الرؤيا وتأكيده، وإنما كانت جزءا من النبوة في حق الأنبياء دون غيرهم، قال عيد بن عمير: رؤيا الأنبياء وحي.
وقرأ: {إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر} [الصافات: ١٠٢].
وقيل: معناه: أنها جزء من أجزاء علم النبوات، وعلم النبوة باق، والنبوة غير باقية، أو أراد به أنه كالنبوة في الحكم بالصحة، كما قال عليه الصلاة والسلام: "الهدي الصالح والسمت الصالح والاقتصاد جزء من خمسة وعشرين جزءا من النبوة" أي: هذه الخصال في الحسن والاستحباب كجزء من أجزاء فضائلهم، فاقتدوا فيها بهم، لا أنها حقيقة نبوة، لأن النبوة لا تتجزأ، ولا نبوة بعد الرسول - صلى الله عليه وسلم -.