حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به )

2561- عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط، فاقتلوا الفاعل والمفعول به»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated from Ibn`Abbas that the Messenger of Allah (ﷺ) said:“Whoever you find doing the action of the people of Lut, kill the one who does it, and the one to whom it is done.”

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن عباس رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جس کو تم پاؤ کہ وہ قوم لوط کا عمل ( اغلام بازی ) کر رہا ہے، تو فاعل اور مفعول دونوں کو قتل کر دو ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

İbn-i Abbas (r.a.)'den rivayet edildiğine göre; Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurmuştur: «Kimin Lût kavminin amelini işlediğini bilirseniz, bu (çirkin) fiili işleyeni de kendisi ile bu fiil işleneni de öldürünüz.»


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Shabah] dan [Abu Bakar bin Khalad], keduanya berkata; telah menceritakan kepada kami [Abdul Aziz bin Muhammad] dari [Amru bin Abu Amru] dari [Ikrimah] dari [Ibnu Abbas], sesungguhnya Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Barangsiapa dari kalian yang menemukan orang yang melakukan perbuatan kaum nabi Luth, maka bunuhlah pelaku dan obyek dari pelaku itu


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ইবনে আব্বাস (রাঃ) থেকে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ তোমরা কাউকে লূত জাতির অনুরূপ অপকর্মে লিপ্ত পেলে তাকে এবং যার সাথে তা করা হয় তাকে হত্যা করো।



إسناده ضعيف، عمرو بن أبي عمرو صدوق حسن الحديث إلا في روايته عن عكرمة، فيروي عنه مناكير، وقد عد ابن معين هذا الحديث من منكراته.
وأخرجه أبو داود (٤٤٦٢)، والترمذي (١٥٢٣) من طريق عبد العزيز بن محمد، بهذا الإسناد.
وقال الترمذي: إنما يعرف هذا الحديث عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من هذا الوجه.
وروى محمد بن إسحاق هذا الحديث عن عمرو بن أبي عمرو فقال: ملعون من عمل عمل قوم لوط.
ولم يذكر فيه القتل.
قلنا: وقد رواه عبد العزيز بن محمد أيضا دون ذكر القتل، فقد أخرجه النسائي في "الكبرى" (٧٢٩٧) من طريقه بإسناده بلفظ: "لعن الله من عمل قوم لوط" ثلاثا.
وهو في "مسند أحمد" (١٨٧٥) بنحوه.
وهو في "مسند أحمد" (٢٧٢٧) من طريق داود بن الحصين، عن عكرمة، به.
وداود بن الحصين ثقة إلا في روايته عن عكرمة، والسند إليه ضعيف أيضا.
وانظر "شرح مشكل الآثار" للإمام الطحاوي (٣٨٣٤).
قال الإمام الترمذي: واختلف أهل العلم في حد اللوطي، فرأى بعضهم أن عليه الرجم أحصن أو لم يحصن، وهذا قول مالك والشافعي وأحمد وإسحاق، وقال بعض أهل العلم من فقهاء التابعين، منهم الحسن البصري وإبراهيم النخعي وعطاء بن أبي رباح وغيرهم، قالوا: حد اللوطي حد الزاني، وهو قول الثوري وأهل الكوفة.