حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث من شهر علينا السلاح فليس منا - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: من شهر علينا السلاح فليس منا )

2577- عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من شهر علينا السلاح فليس منا»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated from Abu Musa Al-Ash'ari that the Messenger of Allah (ﷺ) said:“Whoever brandishes weapons against us is not one of us.'”

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابوموسیٰ اشعری رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جو ہم پر ہتھیار اٹھائے وہ ہم میں سے نہیں ہے ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

İbn-i Ömer (r.a.)'den rivayet edildiğine göre; Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurdu, demiştir: «Kim biz (mu'minler) e silâh çekerse artık o bizden değildir.»


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Mahmud bin Ghailan] dan [Abu Kuraib] dan [Yusuf bin Musa] dan [Abdullah bin Al Barrad], semuanya berkata; telah menceritakan kepada kami [Abu Usamah] dari [Buraid] dari [Abu Burdah] dari [Abu Musa Al Asy'ari], ia berkata, Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Barangsiapa menghunus pedang kepada kami, maka bukan dari golongan kami


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ মুসা আল-আশআরী (রাঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ যে ব্যক্তি আমাদের বিরুদ্ধে অস্ত্রধারণ করে সে আমাদের অন্তর্ভুক্ত নয়।



إسناده صحيح.
أبو كريب: هو محمد بن العلاء، وأبو أسامة: هو حماد ابن أسامة، وبريد: هو ابن عبد الله بن أبي بردة، وأبو بردة: هو ابن أبي موسى.
وأخرجه البخاري (٧٠٧١)، ومسلم (١٠٠)، والترمذي (١٥٢٦) من طريق أبي أسامة، بهذا الإسناد.
وهو في "شرح مشكل الآثار" (١٣٢٥).
قال الحافظ في "الفتح" ١٣/ ٢٤ في تفسير قوله: "فليس منا": أي: ليس على طريقتنا، أو ليس متبعا لطريقتنا، لأن من حق المسلم على المسلم أن ينصره ويقاتل دونه، لا أن يرعبه بحمل السلاح عليه لإرادة قتاله أو قتله، ونظيره: "من غشنا فليس منا" و"ليس منا من ضرب الخدود وشق الجيوب".
وقال الكرماني: أي: ليس ممن اتبع سنتنا وسلك طريقتنا، لا أنه يريد: ليس من ديننا.
وقال البدر العيشي في "عمدة القاري" ٢٤/ ١٨٧: وفي الحديث النهي عما يفضي إلى المحذور، وإن لم يكن المحذور محققا، سواء كان ذلك في جد أو هزلي، فقد روى الترمذي (٢٣٠٠) من رواية خالد الحذاء، عن ابن سيرين، عن أبي هريرة مرفوعا: "من أشار إلى أخيه بحديدة لعنته الملائكة" وقال: حديث حسن صحيح غريب.
وقال المناوي في "فيض القدير": فليس منا إن استحل ذلك، فإن لم يستحل، فالمراد: ليس متخلقا بأخلاقنا، ولا عاملا بطرائقنا، أطلقه مع احتمال إرادة: ليس على ملتنا مبالغة في الزجر عن إدخال الرعب على الناس، وجمع الضمير، ليعم جميع الأمة.