حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث إن أعف الناس قتلة أهل الإيمان - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: إن من أعف الناس قتلة أهل الإيمان )

2681- عن علقمة قال: قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أعف الناس قتلة أهل الإيمان»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Abdullah said that the Messenger of Allah (ﷺ) said:“The most decent of the people in killing are the people of faith.”

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلیاللہ علیہ وسلم نے فرمایا: قتل کے مسئلہ میں اہل ایمان سب سے زیادہ پاکیزہ اور بہتر ہیں ۱؎۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Abdullah (bin Mes'ûd) (r.a.)'den rivayet edildiğine göre; Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurmuştur: «Ehli îman, öldürme tarzı yönünden insanların en iffetli (merhametli) lerindendir.»


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Ya'qub bin Ibrahim Ad Dauraqi], telah menceritakan kepada kami [Husyaim] dari [Mughirah] dari [Syibak] dari [Ibrahim] dari [Al Qamah] berkata; [Abdullah] berkata; "Sungguh orang yang paling dijaga dari suatu pembunuhan adalah ahli iman


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবদুল্লাহ (রাঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ হত্যা করার ক্ষেত্রে মানুষের মধ্যে ঈমানদারগনই সবচেয়ে বেশি ক্ষমাশীল।



حديث حسن.
وقد اختلف في رفعه روقفه كما بيناه في "المسند" (٣٧٢٨) و (٣٧٢٩)، و"صحيح ابن حبان" (٥٩٩٤).
وأخرجه أبو داود (٢٦٦٦) عن محمد بن عيسى وزياد بن أيوب، عن هشيم، عن مغيرة، عن شباك الضبي، عن إبراهيم، عن هني بن نويرة، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود.
فزاد في الإسناد هنيا بين إبراهيم وعلقمة.
وهني هذا روى عنه اثنان وذكره ابن حبان في "الثقات" ووثقه العجلي، وقال أبو داود: كان من العباد.
وفي الباب عن شداد بن أوس عند مسلم (١٩٥٥) رفعه "إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم، فاحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فاحسنوا الذبح، وليحد أحدكم شفرته وليرح أحدكم ذبيحته".
قوله: "أعف الناس قتلة أهل الإيمان" قال الإمام المناوي المتوفى سنة (١٠٢٩هـ) في كتابه "فيض القدير" شرح الجامع الصغير ٢/ ٧: هم أرحم الناس بخلق الله، وأشدهم تحريا عن التمثيل والتشويه بالمقتول، وإطالة تعذيبه إجلالا لخالقهم، وامتثالا لما صدر عن صدر النبوة من قوله: "فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة" بخلاف أهل الكفر، وبعض أهل الفسوق ممن لم تذق قلوبهم حلاوة الإيمان واكتفوا من مسماه بلقلقة اللسان، وأشربوا القسوة حتى أبعدوا عن الرحمن وأبعد القلوب من الله القلب القاسي، ومن لا يرحم لا يرحم.