3247- عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما ألقى البحر، أو جزر عنه، فكلوه، وما مات فيه فطفا، فلا تأكلوه»
It was narrated from Jabir bin ‘Abdullah that the Messenger of Allah (ﷺ) said:“Whatever the sea throws out or is left behind when the tide ebbs, eat it, but whatever rises to its surface, do not eat it.’”
Al-Albani said: Hadith Daif
جابر بن عبداللہ رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جس جانور کو سمندر نے کنارے پر ڈال دیا ہو یا پانی کم ہو جانے سے وہ مر جائے تو اسے کھاؤ، اور جو سمندر میں مر کر اوپر آ جائے اسے مت کھاؤ ۔
Câbir bin Abdillah (r.a.)'dan rivayet edildiğine göre; Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurdu, demiştir: Deniz suyunun sahile attığı ve geri çekilmekle sahilde bıraktığı avı yiyiniz. Denizde ölüp de su yüzüne çıkan (av)ı yemeyiniz." Not: Ed-Dümeyri şöyle demiştir: Bu hadis, hafızların ittifakı ile zayıftır, delil olmaz. Çünkü Yahya bin Süleym et-Taifi'nin rivayetindendir
Telah menceritakan kepada kami [Ahmad bin 'Abdah] telah menceritakan kepada kami [Yahya bin Sulaim Ath Tha`ifi] telah menceritakan kepada kami [Isma'il bin Umayyah] dari [Abu Az Zubair] dari [Jabir bin Abdullah] dia berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Apa yang hempaskan air laut atau mati karena surut maka makanlah, dan apa yang mati di laut kemudian mengapung maka janganlah kamu memakannya
। জাবির ইবনে আবদুল্লাহ (রাঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ সমুদ্র যা উদগীরণ করে অথবা তা থেকে যা নিক্ষিপ্ত হয় তা তোমরা আহার করো। আর যা সমুদ্রে মারা যায়, অতঃপর পানির উপর ভেসে উঠে তা আহার করো না।
إسناده ضعيف.
أبو الزبير -وهو محمد بن مسلم بن تدرس المكي- مدلس وقد عنعن، ثم إن يحيى بن سليم -وهو الطائفي- في حفظه شيء، وقد خالفه الثقات فرووه عن أبي الزبير عن جابر موقوفا، وهو الصحيح، نص عليه أبو داود والدارقطني وغيرهما.
وأخرجه أبو داود (٣٨١٥)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٠٢٨)، والطبراني في "الأوسط" (٢٨٥٩)، والدارقطني (٤٧١٥)، والبيهقي ٩/ ٢٥٥ - ٢٥٦، وابن عبد البر في "التمهيد" ١٦/ ٢٢٥، وابن الجوزي في "التحقيق" (١٩٤٥) من طريق يحيى بن سليم الطائفي، بهذا الإسناد.
قال أبو داود: روى هذا الحديث سفيان الثوري، وأيوب وحماد عن أبي الزبير، أوقفوه على جابر.
وقد أسند هذا الحديث أيضا من وجه ضعيف عن ابن أبي ذئب، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
وأخرجه الدارقطني (٤٧١٦) من طريق إسماعيل بن عياش، عن إسماعيل بن أمية، عن أبي الزبير، عن جابر موقوفا من قوله.
وقال الدارقطني: وهو الصحيح.
وأخرجه الترمذي في "العلل الكبير" ٢/ ٦٣٦، والطبراني في "الأوسط" (٥٦٥٦)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ١٠/ ١٤٨ من طريق حسين بن يزيد الطحان، عن حفص بن غياث، عن ابن أبي ذئب، عن أبي الزبير، عن جابر مرفوعا، قال البخاري فيما نقله عنه الترمذي: ليس هذا بمحفوظ، ويروى عن جابر خلاف هذا، ولا أعرف لابن أبي ذئب عن أبي الزبير شيئا.
قلنا: وقد ضعفه أبو داود كما سلف.
وأخرجه الدارقطني (٤٧١٤)، والبيهقي ٩/ ٢٥٥ من طريق أبي أحمد الزبيري، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر مرفوعا كذلك.
قال الدارقطني: لم يسنده عن الثوري غير أبي أحمد، وخالفه وكيع والعدنيان، وعبد الرزاق ومؤمل وأبو عاصم وغيرهم، رووه عن الثوري موقوفا، وهو الصواب، وكذلك رواه أيوب السختياني وعبيد الله بن عمر وابن جريج وزهير وحماد بن سلمة وغيرهم عن أبي الزبير موقوفا.
قلنا: ووهم أبا أحمد كذلك الطبراني والبيهقي.
وأخرجه موقوفا ابن أبي شيبة ٥/ ٣٧٩ من طريق أيوب السختياني، والدارقطني (٤٧١٧) و (٤٧١٨)، والبيهقي ٩/ ٢٥٥ من طريق عبيد الله بن عمر، كلاهما عن أبي الزبير، عن جابر.
وأخرجه مرفوعا الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٠٢٦) و (٤٠٢٧)،
والدارقطني (٤٧١٣) من طريق عبد العزيز بن عبيد الله، عن وهب بن كيسان -زاد الطحاوي: ونعيم بن عبد الله- عن جابر.
قال الدارقطني: تفرد به عبد العزيز عن وهب، وعبد العزيز ضعيف لا يحتج به.