حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث كل ثقة بالله وتوكلا على الله - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: أخذ بيد رجل مجذوم فأدخلها معه في القصعة )

3542- عن جابر بن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أخذ بيد رجل مجذوم فأدخلها معه في القصعة، ثم قال: «كل، ثقة بالله وتوكلا على الله»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated from Jabir bin ‘Abdullah that the Messenger of Allah (ﷺ) took the hand of a leper and made him eat with him, and said:“Eat, with trust in Allah and reliance upon Allah.”

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

جابر بن عبداللہ رضی اللہ عنہما سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے ایک جذامی شخص کا ہاتھ پکڑا، اور اپنے ساتھ اس کے ہاتھ کو پیالے میں داخل کر دیا، پھر اس سے کہا: کھاؤ، میں اللہ پر اعتماد اور اسی پر بھروسہ رکھتا ہوں ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Câbir bin Abdillah (r.a.)'dan; Şöyle demiştir: Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) cüzzamlı bir adam'ın elini tuttu, sonra beraberinde elini yemek çanağına sokup şöyle buyurdu: (Benimle beraber) ye. Ben Allah'a güvenir ve Allah'a dayanırım


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Abu Bakr] dan [Mujahid bin Musa] dan [Muhammad bin Khalaf Al 'Asqalani] mereka berkata; telah menceritakan kepada kami [Yunus bin Muhammad] telah menceritakan kepada kami [Mufadldlal bin Fadlalah] dari [Habib bin As Syahid] dari [Muhammad bin Al Munkadir] dari [Jabir bin Abdullah], bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam memegang tangan seorang yang terkena lepra, kemudian beliau memasukkan tangannya bersama tangan laki-laki tersebut ke suatu mangkuk, kemudian beliau bersabda: "Makanlah dengan percaya dan tawakkal kepada Allah


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। জাবির ইবনে আবদুল্লাহ (রাঃ) থেকে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম কুষ্ঠ রোগগ্রস্ত এক ব্যক্তির হাত ধরে তা নিজের আহারের পাত্রের মধ্যে রেখে বলেনঃ আল্লাহর উপর আস্থা রেখে এবং আল্লাহর উপর ভরসা করে খাও।



إسناده ضعيف لضعف مفضل بن فضالة، وقال ابن عدي في ترجمته من "الكامل": لم أر له أنكر من هذا الحديث.
وأخرجه أبو داود (٣٩٢٥)، والترمذي (١٩٢٠) من طريق يونس بن محمد المؤدب، بهذا الإسناد.
وهو في "صحيح ابن حبان" (٦١٢٠).
ويعارضه حديث الشريد الصحيح الآتي برقم (٣٥٤٤).
وحديث أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر، وفر من المجذوم كما تفر من الأسد".
أخرجه البخاري في "صحيحه" (٥٧٠٧) معلقا، ووصله أبو نعيم في "مستخرجه" كما في "الفتح"، ورجاله ثقات.
الجذام: من الأمراض الجلدية ويعرف بظهور غدد كالدرن، وأكثر بروزه في الوجه على الأنف والشفتين وحلمة الأذن وقد يعم الجسم فييبس الجلد عن عادته وتطرأ فيه شقوق عدة وأحيانا يظهر على الأصابع فتسقط.
وهذا الحديث نص في وجوب الوقاية من الأمراض المعدية، التي ينبه عليها الأطباء المتخصصون الذين يرجع إليهم، ويعتمد قولهم، والأخذ بالأسباب واجب شرعا وهو لا ينافي التوكل، كما لا ينافيه دفع داء الجوع والعطش والحر والبرد باضدادها، قال ابن القيم في "زاد المعاد" ٣/ ١٤ - ١٥ بتحقيقنا: بل لا تتم حقيقة التوحيد إلا بمباشرة الأسباب التي نصبها الله مقتضيات لمسبباتها قدرا أو شرعا، وأن تعطيلها يقدح في نفس التوكل، كما يقدح في الأمر والحكمة ويضعفه من حيث يظن معطلها أن تركها أقوى في التوكل، فإن تركها عجزا ينافي التوكل الذي حقيقته اعتماد القلب على الله في حصول ما ينفع العبد في دينه ودنياه، ودفع ما يضره في دينه ودنياه، ولا بد مع هذا الاعتماد على مباشرة الأسباب وإلا كان معطلا للحكمة والشرع، فلا يجعل العبد عجزه توكلا، ولا توكله عجزا.