حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: كان النبي ﷺ يتختم في يمينه )

3647- عن عبد الله بن جعفر، «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated from ‘Abdullah bin Ja’far that the Prophet (ﷺ) used to wear a ring on his right hand

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن جعفر رضی اللہ عنہما سے روایت ہے کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم اپنے داہنے ہاتھ میں انگوٹھی پہنتے تھے ۱؎۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Abdullah bin Ca'fer (bin Ebi Talib) (r.a.)'den rivayet edildiğine göre: Nebi (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) yüzüğü sağ eline takardı


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Abu Bakar bin Abu Syaibah] telah menceritakan kepada kami [Abdullah bin Numir] dari [Ibrahim bin Al Fadll] dari [Abdullah bin Muhammad bin 'Aqil] dari [Abdullah bin Ja'far], bahwa Nabi shallallahu 'alaihi wasallam mengenakan cincin di tangan kanannya


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবদুল্লাহ ইবনে জা‘ফর (রাঃ) থেকে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম তাঁর ডান হাতে আংটি পরতেন।



متن الحديث صحيح، وهذا إسناد ضعيف جدا، إبراهيم بن الفضل متروك.
وهو في "مصنف ابن أبي شيبة" ٨/ ٤٧٣ - ٤٧٤.
وأخرجه الترمذي (١٨٤١) من طريق حماد بن سلمة، عن عبد الرحمن بن أبي رافع، عن عبد الله بن جعفر.
وعبد الرحمن بن أبي رافع لم يرو عنه غير حماد بن سلمة، وقال ابن معين: صالح الحديث.
وهو من هذا الطريق في "مسند أحمد" (١٧٤٦).
وفي الباب عن ابن عمر عند مسلم (٢٠٩١) (٥٣)، وابن حبان (٥٤٩٩).
وعن علي بن أبي طالب عند أبي داود (٤٢٢٦)، والنسائي ٨/ ١٧٤، وسنده صحيح.
وعن ابن عباس عند أبي داود (٤٢٢٩)، والترمذي (١٧٣٩)، وسنده حسن.
وقد روي عن أنس بن مالك عند مسلم (٢٠٩٤) و (٢٠٩٥) في تختم النبي - صلى الله عليه وسلم - وجهان: التختم في اليمين، والتختم في اليسار.
قال النووي في "شرحه": وهما صحيحان، وأما الحكم في المسألة عند الفقهاء، فأجمعوا على جواز التختم في اليمين وعلى جوازه في اليسار، ولا كراهة في واحدة منهما، واختلفوا أيتهما أفضل، فتختم كثيرون من السلف في اليمين، وكثيرون في اليسار، واستحب مالك اليسار وكره اليمين، وفي مذهبنا وجهان لأصحابنا، الصحيح أن اليمين أفضل لأنه زينة، واليمين أشرف وأحق بالزينة والاكرام.