3704- عن ابن عمر قال: «قبلنا يد النبي صلى الله عليه وسلم»
It was narrated that Ibn Umar said:"We kissed the hand of the Prophet(ﷺ)
Al-Albani said: Hadith Daif
عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ ہم نے نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم کا ہاتھ چوما۔
İbn-i Ömer (r.a.)'dan şöyle demiştir: Biz, Nebi (Sallallahu Aleyhi ve Sellem)'in elini öptük
Telah menceritakan kepada kami [Abu Bakar bin Abu Syaibah] telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Fudlail] telah menceritakan kepada kami [Yazid bin Abu Ziyad] dari [Abdurrahman bin Abu Laila] dari [Ibnu Umar] dia berkata, "Kami mencium tangan Nabi shallallahu 'alaihi wasallam
। ইবনে উমার (রাঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, আমরা নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম -এর হাতে চুমা দিয়েছি।
إسناده ضعيف لضعف يزيد بن أبي زياد: وهو الهاشمي مولاهم.
وأخرجه أبو داود (٢٦٤٧) و (٥٢٢٣) من طريق يزيد بن أبي زياد، به.
وهو في "مسند أحمد" (٤٧٥٠).
قال الحافظ في "الفتح" ١١/ ٥٧: وقد جمع الحافظ أبو بكر بن المقرئ جزءا في تقبيل اليد سمعناه أورد فيه أحاديث كثيرة وآثارا، فمن جيدها حديث الزارع العبدي، وكان في وفد عبد القيس، قال: فجعلنا نتبادر من رواحلنا، فنقبل يد النبي - صلى الله عليه وسلم - ورجله.
أخرجه أبو داود (٥٢٢٥).
ومن حديث مزيدة العصري مثله.
ومن حديث أسامة بن شريك قال: قمنا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقبلنا يده.
وسنده قوي.
ومن حديث جابر: أن عمر قام إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقبل يده.
ومن حديث بريدة في قصة الأعرابي والشجرة، فقال: يا رسول الله، ائذن لي أن أقبل رأسك ورجليك فأذن له.
وأخرج البخاري في "الأدب المفرد" (٩٧٣) من رواية عبد الرحمن بن رزين قال: أخرج لنا سلمة بن الأكوع كفا له ضخمة كأنها كف بعير، فقمنا إليها فقبلناها.
وعن ثابت (٩٧٤) أنه قبل يد أنس.
وأخرج أيضا (٩٧٦) أن عليا قبل يد العباس ورجله.
وأخرجه ابن المقري.
وأخرج من طريق أبي مالك الأشجعي قال: قلت لابن أبي أوفى: ناولني يدك التي بايعت بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فناولنيها فقبلتها.
قال النووي: تقبيل يد الرجل لزهده وصلاحه أو علمه أو شرفه أو صيانته أو نحو ذلك من الأمور الدينية لا يكره بل يستحب.
فإن كان لغناه أو شوكته أو جاهه عند أهل الدنيا فمكروه شديد الكراهة.
وانظر لزاما "الآداب الشرعية" لابن مفلح المقدسي ٢/ ٢٤٦ - ٢٤٩.