حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث فدنونا يعني من النبي صلى الله عليه وسلم فقبلنا يده - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: دنونا من النبي ﷺ فقبلنا يده )

5223- عن عبد الله بن عمر، حدثه وذكر، قصة قال: «فدنونا يعني من النبي صلى الله عليه وسلم فقبلنا يده»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abdullah ibn Umar: Ibn Umar told a story and said: We then came near the Prophet (ﷺ) and kissed his hand

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبدالرحمٰن بن ابی لیلیٰ کا بیان ہے کہ عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما نے ان سے بیان کیا اور راوی نے ایک واقعہ ذکر کیا، اس میں ہے: تو ہم نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم سے قریب ہوئے اور ہم نے آپ کے ہاتھ کو بوسہ دیا۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Hz. Abdullah b. Ömer (başından geçen) bir olayı Abdurrahman b. Ebî Leylâ'ya anlatmış (sonra) şöyle demiş: "Bunun üzerine Nebi (s.a.v.)'e yaklaşıp elini öptük


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Ahmad bin Yunus] berkata, telah menceritakan kepada kami [Zuhair] berkata, telah menceritakan kepada kami [Yazid bin Abu Ziyad] bahwa ['Abdurrahman bin Abu Laila] menceritakan kepadanya bahwa [Abdullah bin Umar] menceritakan kepadanya…lalu ia menyebutkan kisahnya. Ia berkata, "Kami mendekat kepada Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, lalu kami mencium tangannya


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আব্দুর রাহমান ইবনু আবূ লাইলাহ (রহঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, ‘আব্দুল্লাহ ইবনু উমার (রাঃ) তার নিকট হাদীস বর্ণনা করেছেন। অতঃপর পুরো ঘটনা বর্ণনা করে বলেন, আমরা নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর নিকটবর্তী হয়ে তাঁর হাতে চুমু দিলাম।[1] দুর্বল।



إسناده ضعيف لضعف يزيد بن أبي زياد -وهو مولى الهاشميين-.
زهير: هو ابن معاوية بن حديج الجعفي.
وأخرجه ابن ماجه (٣٧٠٤) من طريق محمد بن فضيل، عن يزيد بن أبي زياد، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (٥٣٨٤).
وقد سلف مطولا برقم (٢٦٤٧).
قال الحافظ في "الفتح": وقد جمع الحافظ أبو بكر بن المقرئ جزءا في تقبيل اليد سمعناه أورد فيه أحاديث كثيرة وآثارا فمن جيدها حديث الزارع العبدي (وذكر حديث المصنف الآتي بعده).
ومن حديث مزيدة العصري مثله.
ومن حديث أسامة بن شريك قال: قمنا إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقبلنا يده.
وسنده قوي.
ومن حديث جابر أن عمر قام إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-فقبل يده.
وأخرج البخاري فى "الأدب المفرد" (٩٧٣) من رواية عبد الرحمن بن رزين قال: أخرج لنا سلمة بن الأكوع كفا له ضخمة كأنه كف بعير فقمنا إليها فقبلناها.
وأخرج أيضا (٩٤٨) عن ثابت أنه قبل يد أنس.
وقد طبع جزء ابن المقرئ هذا في تقبيل اليد، في دار العاصمة بالرياض، فانظر هذه الأحاديث فيه.
قال النووي: تقبيل يد الرجل لزهده وصلاحه أو علمه أو شرفه أو صيانته أو نحو ذلك من الأمور الدينية لا يكره بل يستحب، فإن كان لغناه أو شوكته أو جاهه عند أهل الدنيا فمكروه شديد الكراهة.