حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث كان إذا افتتح الصلاة رفع يديه إلى قريب من أذنيه ثم لا يعود - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: كان إذا افتتح الصلاة رفع يديه إلى قريب من أذنيه، ثم لا يعود )

749- عن البراء، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «كان إذا افتتح الصلاة رفع يديه إلى قريب من أذنيه، ثم لا يعود» (1) 750- عن يزيد، نحو حديث شريك، لم يقل: «ثم لا يعود»، قال سفيان: قال لنا بالكوفة بعد «ثم لا يعود» قال أبو داود: وروى هذا الحديث هشيم، وخالد، وابن إدريس، عن يزيد، لم يذكروا «ثم لا يعود» (2) 751- حدثنا سفيان، بإسناده بهذا قال: «فرفع يديه في أول مرة»، وقال بعضهم: «مرة واحدة» (3)


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

This tradition has also been transmitted by Sufyan through a different chain of narrators. This version has:He raised his hands once in the beginning. Some narrated: (raised his hands) once only

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

براء رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم جب نماز شروع کرتے تو اپنے دونوں ہاتھ اپنے کانوں کے قریب تک اٹھاتے تھے پھر دوبارہ ایسا نہیں کرتے تھے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Hasen b. Ali'nin (rivayet ettiğine göre) Muaviye, Halid b. Amr ve Ebu Huzeyfe (şöyle) dediler: Bize Süfyan (Asım - Abdurrahman b. el-Esved- Alkame üçlüsünün teşkil ettiği) senetle şu (748 nolu) hadisi nakletti. (Alkame) dedi ki: (Abdullah b. Mes'ud) başlangıçta (iftitah tekbirinde) ellerini kaldırırdı. (Ravîlerin) bazıları (Asım ve Abdurrahman) da (şöyle) dedi: (Abdullah b. Mes'ud ellerini) bir kere kaldırırdı


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। সুফিয়ান (রহঃ) থেকে পূর্বোক্ত হাদীস এই সানাদে বর্ণিত হয়েছে। বর্ণনাকারী বলেন, অতঃপর তিনি শুধুমাত্র প্রথমবারই একবার হাত উঠিয়েছেন। কতিপয় বর্ণনাকারী বলেন, তিনি শুধুমাত্র একবার হাত উঠান।[1] সহীহ।



(١) إسناده ضعيف لضعف يزيد بن أبي زياد - وهو الهاشمي مولاهم الكوفي - وباقي رجاله ثقات غير شريك - وهو ابن عبد الله النخعي - فسيئ الحفظ، لكنه متابع.
وأخرجه أبو يعلى (1690) من طريق شريك، بهذا الإسناد.
وأخرجه الدارقطني (1129) من طريق إسماعيل بن زكريا، عن يزيد بن أبي زياد, به.
وأخرجه ابن أبي شيبة 1/ 233، وأحمد (18487)، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" 3/ 80، وأبو يعلى (1658) و (1691) من طريق هشيم بن بشير، وأحمد (18674) و (18682)، والبيهقي 2/ 26 من طريق أسباط بن محمد، وأحمد (18692)، ويعقوب بن سفيان 3/ 80، والدارقطني (1127) من طريق شعبة، وأحمد (18702)، وعبد الرزاق (2530)، والبخاري في "رفع اليدين" (35)، ويعقوب بن سفيان 3/ 79 - 80، والدارقطني (1126) من طريق سفيان الثوري، وأحمد في "العلل" (715) من طريق الجراح بن مليح الرؤاسي، ويعقوب بن سفيان 3/ 80، والدارقطنى (1131) من طريق خالد بن عبد الله، وأبو يعلى (1692) من طريق ابن إدريس، والدارقطني (1132) من طريق علي بن عاصم، عن محمد بن أبي ليلى، والخطيب في "تاريخ بغداد" 5/ 41 من طريق حمزة بن حبيب الزيات، و 7/ 254 من طريق جرير بن عبد الحميد، العشرة عن يزيد بن أبي زياد، به.
ولم يذكروا فيه: "ثم لا يعود"، وقال الدارقطني: قال علي بن عاصم: فلما قدمت الكوفة قيل لي: إن يزيد حي، فأتيته فحدثني بهذا الحديث .
فقلت له: أخبرني ابن أبي ليلى أنك قلت: ثم لم يعد، قال: لا أحفظ هذا، فعاودته فقال: ما أحفظه.
وانظر رواية سفيان بن عيينة عن يزيد الآتية بعده، وانظر (752).
(٢)إسناده ضعيف لضعف يزيد بن أبي زياد - وهو الهاشمي مولاهم الكوفي - وباقي رجاله ثقات غير شريك - وهو ابن عبد الله النخعي - فسيئ الحفظ، لكنه متابع.
وأخرجه أبو يعلى (١٦٩٠) من طريق شريك، بهذا الإسناد.
وأخرجه الدارقطني (١١٢٩) من طريق إسماعيل بن زكريا، عن يزيد بن أبي زياد, به.
وأخرجه ابن أبي شيبة ١/ ٢٣٣، وأحمد (١٨٤٨٧)، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٨٠، وأبو يعلى (١٦٥٨) و (١٦٩١) من طريق هشيم بن بشير، وأحمد (١٨٦٧٤) و (١٨٦٨٢)، والبيهقي ٢/ ٢٦ من طريق أسباط بن محمد، وأحمد (١٨٦٩٢)، ويعقوب بن سفيان ٣/ ٨٠، والدارقطني (١١٢٧) من طريق شعبة، وأحمد (١٨٧٠٢)، وعبد الرزاق (٢٥٣٠)، والبخاري في "رفع اليدين" (٣٥)، ويعقوب بن سفيان ٣/ ٧٩ - ٨٠، والدارقطني (١١٢٦) من طريق سفيان الثوري، وأحمد في "العلل" (٧١٥) من طريق الجراح بن مليح الرؤاسي، ويعقوب بن سفيان ٣/ ٨٠، والدارقطنى (١١٣١) من طريق خالد بن عبد الله، وأبو يعلى (١٦٩٢) من طريق ابن إدريس، والدارقطني (١١٣٢) من طريق علي بن عاصم، عن محمد بن أبي ليلى، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٥/ ٤١ من طريق حمزة بن حبيب الزيات، و ٧/ ٢٥٤ من طريق جرير بن عبد الحميد، العشرة عن يزيد بن أبي زياد، به.
ولم يذكروا فيه: "ثم لا يعود"، وقال الدارقطني: قال علي بن عاصم: فلما قدمت الكوفة قيل لي: إن يزيد حي، فأتيته فحدثني بهذا الحديث .
فقلت له: أخبرني ابن أبي ليلى أنك قلت: ثم لم يعد، قال: لا أحفظ هذا، فعاودته فقال: ما أحفظه.
وانظر رواية سفيان بن عيينة عن يزيد الآتية بعده، وانظر (٧٥٢).
(٣)إسناده ضعيف كسابقه.
سفيان: هو ابن عيينة.
وأخرجه الشافعي في "مسنده" (٢١٥)، وعبد الرزاق (٢٥٣١)، والحميدي (٧٢٤)، والبخاري في "رفع اليدين" (٣٤)، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٨١، وابن عدي في ترجمة يزيد من "الكامل" ٧/ ٢٧٣٠، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٧٦/ ٢ - ٧٧، وفي "معرفة السنن" (٣٢٦٢) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد.
وقال سفيان عند الشافعي والحميدي: فلما قدمت الكوفة سمعته يحدث وزاد فيه: ثم لا يعود، فظننت أنهم لقنوه، وكان بمكة يومئذ أحفظ منه يوم رأيته بالكوفة، وقالوا لي: إنه قد تغير حفظه، أو ساء حفظه.
قلنا: وممن ذهب إلى أن يزيد لقن هذه اللفظة البخاري والدارقطني والبيهقي.
وانظر ما قبله.