5833- عن خلاد بن عبد الرحمن بن جندة، أنه سأل طاوسا عن الشراب، فأخبره عن ابن عمر، " أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الجر والدباء "
إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير بكار بن عبد الله- وهو ابن وهب الصنعاني-، فمن رجال"التعجيل"، وثقه أحمد وابن معين وابن نمير وابن خلفون، وقال ابن حبان: كان من الآبناء ينزل الجند، وخلاد بن عبد الرحمن، فمن رجال أبي داود والنسائي، وهو ثقة.
عبد الرزاق: هو ابن همام الصنعاني، وطاووس: هو ابن كيسان اليماني.
وهو في مصنف عبد الرزاق (١٦٩٦٢) ، ومن طريقه أخرجه الطبراني في "الكبير" (١٣٤٥٣) عن بكار، بهذا الإسناد.
وانظر (٤٤٦٥) و (٤٩١٤) .
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ بَكَّارٍ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ خَلَّادِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُنْدَةَ أَنَّهُ سَأَلَ طَاوُسًا عَنْ الشَّرَابِ فَأَخْبَرَهُ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ الْجَرِّ وَالدُّبَّاءِ
عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا طلع حاجب الشمس فأخروا الصلاة حتى تبرز، وإذا غاب حاجب الشمس، فأخروا الصلاة حتى تغيب "
عن ابن عمر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا يتحرى أحدكم الصلاة طلوع الشمس ولا غروبها، فإنها تطلع بين قرني الشيطان "
عن زياد بن صبيح الحنفي قال: صليت إلى جنب ابن عمر، فوضعت يدي على خاصرتي، فضرب يدي، فلما صلى قال: " هذا الصلب في الصلاة وكان رسول الله صلى الله عليه وسل...
عن ابن عمر قال: " صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان، فلا صلاة بعد الغداة حتى تطلع الشمس "
عن ابن عمر قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء "
عن ابن عمر قال: " ما كان لي مبيت ولا مأوى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا في المسجد "
عن ابن عمر، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان تركز له الحربة في العيدين، فيصلي إليها "
عن ابن عمر، " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى إلى بعير "
عن ابن عمر قال: " سجدة من سجود هؤلاء، أطول من ثلاث سجدات من سجود النبي صلى الله عليه وسلم "