9743- عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة لا يرد دعاؤهم: الإمام العادل، والصائم حتى يفطر، ودعوة المظلوم، يرفعها الله فوق الغمام يوم القيامة، ويفتح لها أبواب السماء، ويقول الرب عز وجل: بعزتي لأنصرنك ولو بعد حين "
حديث صحيح بطرقه وشواهده، دون قوله "يوم القيامة"، وهذا الإسناد ضعيف لجهالة أبي مدلة: وهو مولى عائشة أم المؤمنين، فلم يرو عنه غير أبي مجاهد: وهو سعد الطائي.
وأخرجه المزي في ترجمة أبي المدلة من "تهذيب الكمال" ٣٤/٢٦٩-٢٧٠ من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن ماجه (١٧٥٢) من طريق وكيع، به.
وأخرجه الترمذي (٣٥٩٨) من طريق عبد الله بن نمير، والبغوي (١٣٩٥) من طريق عبيد الله بن موسى، كلاهما عن سعدان، به.
وأخرجه ابن خزيمة (١٩٠١) من طريق عمرو بن قيس الملائي، عن أبي مجاهد، به.
وقال بإثره: أبو مدلة مولى أبي هريرة.
وهذا خطأ، والصواب أنه مولى عائشة.
وسيأتي الحديث مختصرا: "الصائم لا ترد دعوته" من طريق وكيع برقم (١٠١٨٣) .
وسلف مختصرا أيضا: "الإمام العادل لا ترد دعوته" من طريق وكيع برقم (٩٧٢٥) .
والحديث بطوله قطعة من حديث سلف برقم (٨٠٤٣) .
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا سَعْدَانُ الْجُهَنِيُّ عَنْ أَبِي مُجَاهِدٍ عَنْ أَبِي مُدِلَّةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ثَلَاثَةٌ لَا يُرَدُّ دُعَاؤُهُمْ الْإِمَامُ الْعَادِلُ وَالصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الْغَمَامِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَفْتَحُ لَهَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ وَيَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ بِعِزَّتِي لَأَنْصُرَنَّكِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ
عن أبي هريرة، قال: قلنا: يا رسول الله، أخبرنا عن الجنة، ما بناؤها؟ قال: " لبنة من ذهب، ولبنة من فضة، ملاطها المسك الأذفر، حصباؤها الياقوت واللؤلؤ، وتر...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يجزي ولد والده، إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مازال جبريل يوصيني بالجار، حتى ظننت أنه سيورثه "
عن أبي هريرة، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " ليس المسكين بالطواف عليكم، الذي ترده اللقمة، واللقمتان، ولكن المسكين المتعفف "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الإيمان بضع وسبعون بابا، فأدناه إماطة الأذى عن الطريق، وأرفعها قول: لا إله إلا الله "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الإيمان بضع وسبعون بابا، فأدناه إماطة الأذى عن الطريق، وأرفعها قول: لا إله إلا الله "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله عز وجل، يقول: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني "
عن أبي هريرة، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الزبيب والتمر، والبسر والتمر، وقال: " ينبذ كل واحد منهما على حدة "
عن أبي هريرة، قال: " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأوعية، إلا وعاء يوكأ رأسه "