10737- قال: زدنا يا أبا هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " يجري هلاك هذه الأمة على يدي أغيلمة من قريش "
حديث حسن، وقد سلف الكلام عليه برقم (٨٩٠١) .
وأخرجه الحاكم ٤/٩١ من طريق موسى بن إسماعيل، عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد- ولم يذكر في روايته: "يجري هلاك هذه الأمة .
" إلخ.
وصحح إسناده!
والضحاك بن قيس: هو الأمير الفهري القرشي الضحاك بن قيس بن خالد، مختلف في صحبته، روى له النسائي حديثا واحدا في الجنائز، شهد فتح دمشق وسكنها إلى حين وفاته، وشهد صفين مع معاوية، وكان على أهل دمشق يومئذ، ثم غلب على دمشق بعد وفاة يزيد بن معاوية، ودعا إلى بيعة ابن الزبير، ثم دعا إلى نفسه، وقتل بمرج راهط من أرض دمشق في قتاله لمروان بن الحكم سنة
أربع أو خمس وستين.
قَالَ زِدْنَا يَا أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَجْرِي هَلَاكُ هَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى يَدَيْ أُغَيْلِمَةٍ مِنْ قُرَيْشٍ
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من سره أن يجد طعم الإيمان، فليحب العبد لا يحبه إلا لله عز وجل "
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يدعو هكذا بإصبعيه يشير، فقال: " أحد أحد "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من مجروح يجرح في سبيل الله، والله أعلم بمن يجرح في سبيله، إلا جاء يوم القيامة والجرح كهيئته...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للحيات: " ما سالمناهن منذ حاربناهن، فمن ترك شيئا خيفتهن، فليس منا "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " صلاة الجمع تفضل صلاة الفذ خمسا وعشرين درجة "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا قعد بين شعبها الأربع " قال شعبة: " ثم جهدها " وقال هشام: " ثم اجتهد فقد وجب الغسل "
عن مالك بن أنس، وذكر، سفيان الثوري، فقال: " أما إنه قد فارقني على أنه لا يشرب النبيذ "
عن إبراهيم بن سعد، يقول: أشهد على سفيان أني سألته، أو سئل عن النبيذ، فقال: " كل تمرا، واشرب ماء، يصير في بطنك نبيذا "
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا جلس بين شعبها الأربع، ثم اجتهد، فقد وجب الغسل " قال: عبد الصمد " ثم جهدها "