13548- عن أنس بن مالك، قال: أقبلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من سفر من بعض أسفاره، فلما بدا لنا أحد، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هذا جبل يحبنا ونحبه "، فلما أشرف على المدينة، قال: " اللهم إني أحرم ما بين لابتيها مثل ما حرم إبراهيم مكة، اللهم بارك في مدهم وصاعهم "
حديث صحيح، وهذا إسناد حسن، ابن أبي الزناد- وهو عبد الرحمن ابن عبد الله بن ذكوان- وعمرو بن أبي عمرو صدوقان.
سريج: هو ابن النعمان.
وانظر (١٢٥١٠) .
حَدَّثَنَا سُرَيْجٌ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ أَقْبَلْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ سَفَرٍ مِنْ بَعْضِ أَسْفَارِهِ فَلَمَّا بَدَا لَنَا أُحُدٌ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ فَلَمَّا أَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا مِثْلَ مَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ اللَّهُمَّ بَارِكْ فِي مُدِّهِمْ وَصَاعِهِمْ
عن أنس بن مالك، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية: {وما تشاءون إلا أن يشاء الله} {هو أهل التقوى وأهل المغفرة} [المدثر: ٥٦] ، فقال...
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها "
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تسحروا فإن في السحور بركة "
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو كان لابن آدم واديان من مال، لابتغى إليهما ثالثا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من...
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من مسلم يغرس غرسا، أو يزرع زرعا، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة، إلا كان له به صدقة "
عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ما من مسلم يغرس غرسا، أو يزرع زرعا، فيأكل منه دابة، أو إنسان، إلا كان له به صدقة "
عن الحسن، قال : استشار رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس في الأسارى يوم بدر، فقال: " إن الله قد أمكنكم منهم "، قال: فقام عمر بن الخطاب، فقال: يا رسو...
عن أنس بن مالك، قال: " صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم خلف أبي بكر في ثوب متوشحا به "
عن ثابت البناني، قال: " بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى خلف أبي بكر في وجعه الذي مات فيه قاعدا متوشحا بثوب - قال: أظنه قال بردا -، ثم دعا أسامة...