13603- عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أول من يكسى حلة من النار إبليس، فيضعها على حاجبه، ويسحبها وهو يقول: يا ثبوره، وذريته خلفه وهم يقولون: يا ثبورهم، حتى يقفوا على النار، فيقول: يا ثبوراه، ويقولون: يا ثبورهم، فيقال: {لا تدعوا اليوم ثبورا واحدا وادعوا ثبورا كثيرا} [الفرقان: ١٤] "
إسناده ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان.
وأخرجه ابن أبي شيبة ١٤/١٠٩، وعبد بن حميد (١٢٢٥) عن عفان، بهذا الإسناد.
وانظر (١٢٥٣٦) .
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يُكْسَى حُلَّةً مِنْ النَّارِ إِبْلِيسُ فَيَضَعُهَا عَلَى حَاجِبِهِ وَيَسْحَبُهَا وَهُوَ يَقُولُ يَا ثُبُورَاهُ وَذُرِّيَّتُهُ خَلْفَهُ وَهُمْ يَقُولُونَ يَا ثُبُورَاهُمْ حَتَّى يَقِفَ عَلَى النَّارِ وَيَقُولُ يَا ثُبُورَاهُ وَيَقُولُونَ يَا ثُبُورَاهُمْ فَيُقَالُ { لَا تَدْعُوا الْيَوْمَ ثُبُورًا وَاحِدًا وَادْعُوا ثُبُورًا كَثِيرًا }
عن علي بن زيد، قال: أظنه عن أنس بن مالك: " أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لصوت أبي طلحة أشد على المشركين من فئة "
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الإزار إلى نصف الساق " فلما رأى شدة ذلك على المسلمين، قال: " إلى الكعبين، لا خير فيما أسفل من ذلك "
عن أنس بن مالك، قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يجاوز شعره شحمة أذنيه "
عن عبد الله بن عبد الله بن جبر، قال: سمعت أنسا يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " آية النفاق بغض الأنصار، وآية الإيمان حب الأنصار "
أنس بن مالك، قال: لما فتحت مكة، قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم الغنائم في قريش، فقالت الأنصار: هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دمائهم، وإن غنائمنا...
عن قتادة، قال: كنا نأتي أنسا وخبازه قائم، قال: فقال يوما: " كلوا، فوالله ما أعلم رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رغيفا رقيقا، ولا شاة سميطا، حتى لحق...
عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا نعس أحدكم وهو في الصلاة، فلينصرف، فلينم "
عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لكل غادر لواء يوم القيامة "
عن أنس: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الثمرة حتى تزهو، وعن بيع العنب حتى يسود، وعن بيع الحب حتى يشتد "