13959- عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وحتى يقذف في النار أحب إليه من أن يعود في كفر بعد إذ نجاه الله منه، ولا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده، ووالده والناس أجمعين "،١٣٩٦٠ - حدثنا روح، حدثنا شعبة، قال: سمعت منصورا، قال: سمعت طلق بن حبيب، يحدث عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله
إسناده صحيح على شرط مسلم.
روح: هو ابن عبادة، ومنصور: هو ابن المعتمر.
وهو مكرر (١٣١٥٢) .
حَدَّثَنَا رَوْحٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا وَحَتَّى يُقْذَفَ فِي النَّارِ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَنْ يَعُودَ فِي كُفْرٍ بَعْدَ إِذْ نَجَّاهُ اللَّهُ مِنْهُ وَلَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ حَدَّثَنَا رَوْحٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ سَمِعْتُ مَنْصُورًا قَالَ سَمِعْتُ طَلْقَ بْنَ حَبِيبٍ يُحَدِّثُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ
عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من كذب علي متعمدا، فليتبوأ مقعده من النار "
عن أنس بن مالك: " أن عبد الرحمن بن عوف تزوج على وزن نواة " ، قال: " فكان الحكم يأخذ به "
عن أنس بن مالك، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه "
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من نفس تموت لها عند الله خير، يسرها أن ترجع إلى الدنيا، وإن لها الدنيا وما فيها، إلا الشهيد، يتمنى...
عن أنس، قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخف الناس صلاة في تمام "
عن قتادة، سمع أنسا: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعجبه الدباء، قال أنس: فجعلت أضعه بين يديه
عن قتادة، قال: سألت أنسا عن نبيذ الجر، فقال: " لم أسمع من النبي صلى الله عليه وسلم فيه شيئا "، وكان أنس يكرهه
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يلقى في النار، وتقول هل من مزيد؟ حتى يضع قدمه - أو رجله - عليها، وتقول: قط قط "
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سووا صفوفكم، فإن تسوية الصف من تمام الصلاة "