14595- عن جابر بن عبد الله، يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " غلظ القلوب والجفاء في أهل المشرق، والإيمان في أهل الحجاز "
إسناده صحيح على شرط مسلم.
وهو عند المصنف في "فضائل الصحابة" (١٦١١) عن عبد الله بن الحارث، الإسناد.
وقرن بعبد الله بن الحارث روح بن عبادة.
وأخرجه مسلم (٥٣) ، وابن منده في "الإيمان" (٤٤٦) من طريق عبد الله الحارث، به.
وأخرجه ابن حبان (٧٢٩٦) من طريق أبي عاصم الضحاك بن مخلد، عن ابن جريج، به.
وأخرجه بنحوه البزار (٢٨٣٤- كشف الأستار) من طريق موسى بن عقبة، عن أبي الزبير، به.
وقال: قد روي عن جابر من غير وجه.
وسيأتي برقم (١٤٧١٥) من طريق ابن لهيعة، عن أبي الزبير.
وانظر ما سلف برقم (١٤٥٥٨) .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ الْمَخْزُومِيُّ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ غِلَظُ الْقُلُوبِ وَالْجَفَاءُ فِي أَهْلِ الْمَشْرِقِ وَالْإِيمَانُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ
عن أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله، يزعم " أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصور في البيت، ونهى الرجل أن يصنع ذلك، وأن النبي صلى الله عليه و...
عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لكل داء دواء، فإذا أصبت دواء الداء، برأ بإذن الله تعالى "
أن عاصم بن عمر بن قتادة، حدثه أن جابر بن عبد الله عاد المقنع، فقال: لا أبرح حتى تحتجم، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن فيه الشفاء "
عن جابر بن عبد الله الأنصاري، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن النهبة "
عن جابر، أنه قال: يا رسول الله، أنعمل لأمر قد فرغ منه؟ أم لأمر نأتنفه؟ قال: " لأمر قد فرغ منه "، فقال سراقة: ففيم العمل إذا؟ فقال رسول الله صلى الله ع...
عن جابر بن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من وجد سعة فليكفن في ثوب حبرة "
عن جابر، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " عذبت امرأة في هر - أو هرة - ربطته حتى مات، ولم ترسله، فيأكل من خشاش الأرض، فوجبت لها النار بذل...
حدثنا أبو الزبير، قال: سألت جابرا، أقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " في الركاز الخمس "؟ فقال: نعم
عن جابر، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " العبد مع من أحب " " وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت إلى كسرى، وقيصر، وإلى كل ج...